ضبط 6,337 دراجة آلية مخالفة في مختلف مناطق المملكة
عملية لأول مرة بالشرق الأوسط تعيد النظر لمريضة في مستشفى الملك خالد
توضيح من حساب المواطن بشأن موعد دراسة حالة الأهلية
السعودية ضمن أسرع مؤشرات إدارة الموارد المائية المتكاملة في العالم
القبض على مواطن لترويجه الإمفيتامين في عسير
رئاسة مدغشقر: محاولة غير قانونية للاستيلاء على السلطة
القبض على 4 مخالفين لتهريبهم 38 كيلو قات في جازان
نهاية موسم سهيل 15 أكتوبر
سلمان للإغاثة يوزّع 1.100 سلة غذائية في دير الزور بسوريا
أكثر من 700 ألف زائر لمعرض الصقور والصيد السعودي 2025 خلال 10 أيام
تطلق مؤسسة الملك خالد الخيرية –غداً- بحضور صاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز آل سعود -ولي ولي العهد، النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء- إصداراتها العلمية الثالثة، خلال حفل سيُعقد في مقرّها بمدينة الرياض.
وتتكوّن المجموعة الحديثة للإصدارات، من تسعة عناوين متنوّعة، تسلط الضوء على قضايا مجتمعية مهمة وعميقة، تتعلق بالشأن السعودي، أهمها دراستان تناقشان “الفقر المؤنث” و”خط الكفاية” في المملكة.
وتسعى مؤسسة الملك خالد الخيرية -عبر هذا الإنتاج العلمي- إلى دعم الدراسات الاجتماعية، التي تهتم بالفرد والأسرة, وتسليط الضوء على القضايا الاجتماعية الحسّاسة بالمجتمع السعودي، لتشخيصها ومن ثم وضع الحلول لها، وطرحها على المستويين المتخصص والعام، وتقديمها لصناع القرار في المملكة.
وسيتم -خلال حفل التدشين- الكشف عن الدراسات التسعة الحديثة، التي أنهت المؤسسة إنتاجها بداية العام الميلادي الجاري, وتناقش هذه الدراسات مواضيع اجتماعية واقتصادية مهمة، أبرزها مشروع نظام الحد من الإيذاء، الذي أقرّ –مؤخراً- من مجلس الوزراء, ودراسة خط الكفاية في المملكة التي انطلقت تجسيداً لاهتمامات الدولة في قضية الفقر، وتنفيذها مشروعات حيوية كبيرة في سبيل معالجة القضية، وستوضّح هذه الدراسة مستوى الخط، وأهمية وجوده في المملكة، ومكوّناته والتوصيات التي من الممكن أن تطبّق وتفيد المجتمع بأسره، إضافة إلى دراسة “الفقر المؤنث”، التي سعت إلى الوقوف على حجم ظاهرة فقر المرأة في المجتمع السعودي، وتحديد المشكلات المرتبطة بها، والسمات المميّزة للمرأة الفقيرة، ودراسة تصنيف الجمعيات الخيرية في المملكة العربية السعودية، وقرى الأيتام الإسلامية، وغيرها من الدراسات الاجتماعية المنوّعة.
من جانبه، أوضح مدير مركز الملك خالد للدراسات والبحوث -الدكتور سامي الدامغ- أن الوقت قد آن لترسيخ ثقافة الاهتمام بالإصدارات العلمية، التي تعنى بالشأن المجتمعي السعودي، من باب دعمها ونشرها وتشجيع الآخرين على طرح نتاجهم العلمي والفكري.
وأضاف: “تحتفل مؤسسة الملك خالد الخيرية بهذه الدراسات التي تلامس المواطن والأسرة السعودية والمجتمع بأكمله، وتسلط الضوء على مشكلاته الحالية، إضافة إلى دورها في توضيح صورة المشكلات التي يمكن أن تواجه المجتمع السعودي مستقبلاً”.