الهلال يبدأ مشواره في مونديال الأندية بالتعادل مع ريال مدريد
الجنيه الإسترليني يرتفع مقابل الدولار وينخفض مقابل اليورو
الأسهم الأوروبية تغلق على تراجع
سلمان للإغاثة يوزّع 3.489 كرتونًا من التمور في دير الزور السورية
ما هي خدمة تقدير والفئات المستفيدة منها؟ الأحوال تُجيب
الريال يتقدم والهلال يتعادل سريعًا
الخزانة الأمريكية تعتزم بيع سندات طويلة الأجل بـ 183 مليار دولار
زالي.. تقنية وطنية لحفظ الأمن على الحدود
الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي يثبت أسعار الفائدة
التشكيل الرسمي لمباراة ريال مدريد والهلال
تفاعل مدير مشروع الملك عبدالله بن عبدالعزيز لسقيا زمزم -المهندس سعيد الوادعي- مع خبر نشرته “المواطن ” يوم الأحد الـ(6) من إبريل 2014م، بعنوان (الكلباني مستغرباً: “السعودة” وصلت لمياه زمزم بمكة)، ونفى الوادعي قيام شركة المياه الوطنية بتصنيف العملاء على هذا الأساس.
وقال الوادعي، إن شركة المياه الوطنية، تعمل ضمن خطتها التشغيلية لمشروع الملك عبدالله بن عبدالعزيز لسقيا زمزم، للحد من السوق السوداء، بالتعاون مع الجهات المختصة ذات العلاقة، وكأحد الحلول، موضحاً أنه تم تحديد بعض التنظيمات التي تضمن سلامة تقديم الخدمة، كتحديد الكميات التي يسمح بصرفها للعملاء، وفق هوياتهم الشخصية، وبما لا يتجاوز (10) عبوات لكل هوية.
وأضاف: “لا يمكن أن نعتبر تلك التنظيمات لحفظ الحقوق بالسعودة لمياه زمزم كما وصفها الخبر، مبيناً أن الشركة تهدف لأن يكون مشروع الملك عبدالله بن عبدالعزيز مثلاً حياً للصورة الإيجابية لخدمة المسلمين، بما يحقق الآثار الإيجابية في ثقة الناس بنقاء ماء زمزم وطرق التعبئة والتقنية، دون أي تدخل بشري، والقضاء على الظواهر السلبية المصاحبة للتعبئة، والبيع العشوائي في السنوات الماضية، والتي سبقت تنفيذ مشروع الملك عبدالله لسقيا زمزم.
وكانت “المواطن” قد نقلت عن الشيخ عادل الكلباني تطرقه لطريقة بيع ماء زمزم في الحرم المكي، واصفاً تلك الطريقة بنظام السعودة.
وقال الكلباني مغرداً: “هل تصدق أن السعودة وصلت ماء زمزم؟!”.