ضبط مواطن أشعل النار في غير الأماكن المخصصة بالشرقية
النفط يرتفع بعد إعلان أوبك+ زيادة أقل من المتوقع في الإنتاج
بيع أغلى صقر منغولي بـ 650 ألف ريال في معرض الصقور والصيد السعودي
حريق في محل تجاري بحي الروابي بالرياض ولا إصابات
أنشطة وتجارب تفاعلية تجذب العائلات في معرض الصقور والصيد
توثيق عقد العمل عبر “قوى” يمنحه الصيغة التنفيذية ويصون حقوق العامل
وظائف شاغرة لدى مصفاة ساتورب
وظائف شاغرة بـ الهيئة السعودية للسياحة
سكني: يتم الإعلان عن مخططات الأراضي الجديدة قبل إدراجها في الموقع
وظائف إدارية شاغرة في هيئة الزكاة
قدم عدد من المفكرين والأدباء والإعلاميين اقتراحات لمركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني، لتعزيز ونشر ثقافة الحوار، مؤكدين أن المركز بحاجة إلى استحداث مبادرات جديدة للحد من ظاهرة الإقصاء والتطرف التي يمارسها البعض من خلال وسائل الإعلام الجديد ومواقع التواصل الاجتماعي.
وأكد مثقفو المملكة- في اللقاء الذي نظمه المركز اليوم الخميس بالرياض، حول “تطوير مسيرة الحوار الوطني واستشراف مستقبله”- ضرورة إشراك جميع فئات وشرائح المجتمع في العملية الحوارية وتفعيل دور الأسرة، بالإضافة إلى استحداث أنشطة وبرامج تكون موجهة للطفل.
ودعا بعض المشاركين والمشاركات في اللقاء إلى تبني المركز لفكرة تأسيس هيئة مستقلة للشباب، وتنفيذ دراسات وبحوث تتناول واقع ثقافة الحوار في المجتمع من خلال أكاديمية الحوار للتدريب واستطلاعات الرأي العام، واعتبروا أن بعض العادات والموروث ساهمت في إعاقة مشروع الحوار في المملكة.
وأوضح الدكتور فهد بن سلطان السلطان، نائب الأمين العام، أن المركز عقد تسعة لقاءات وطنية منذ تأسيسه عام 2003، وشارك فيها نحو 3582 مواطناً ومواطنة شملت أغلب مناطق المملكة.
وأضاف السلطان أن دراسة محايدة أكدت تحقيق نحو 60% من التوصيات والنتائج التي خرجت بها لقاءات الحوار الوطنية السابقة.