إغلاق 124 منشأة وإتلاف 6 أطنان مواد غذائية فاسدة بحي منفوحة في الرياض
إغلاق شاطئ اللؤلؤ في جدة مؤقتًا لمدة أسبوعين
ضبط مواطن ومقيم لممارستهما صيد الأسماك بدون تصريح
أمطار باكستان تقتل أكثر من 700 شخص
القوات البحرية تتسلم قيادة قوة الواجب المختلطة (CTF-150) من نظيرتها النيوزلندية
إحباط تهريب 230 ألف قرص إمفيتامين في تبوك
إقفال طرح أغسطس من الصكوك المحلية بـ 5.313 مليارات ريال
مجلس الوزراء يوافق على نظام الحرف والصناعات اليدوية
اتصال هاتفي بين ولي العهد وبوتين
النصر إلى نهائي كأس السوبر بعد فوز مثير على الاتحاد
قدم عدد من المفكرين والأدباء والإعلاميين اقتراحات لمركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني، لتعزيز ونشر ثقافة الحوار، مؤكدين أن المركز بحاجة إلى استحداث مبادرات جديدة للحد من ظاهرة الإقصاء والتطرف التي يمارسها البعض من خلال وسائل الإعلام الجديد ومواقع التواصل الاجتماعي.
وأكد مثقفو المملكة- في اللقاء الذي نظمه المركز اليوم الخميس بالرياض، حول “تطوير مسيرة الحوار الوطني واستشراف مستقبله”- ضرورة إشراك جميع فئات وشرائح المجتمع في العملية الحوارية وتفعيل دور الأسرة، بالإضافة إلى استحداث أنشطة وبرامج تكون موجهة للطفل.
ودعا بعض المشاركين والمشاركات في اللقاء إلى تبني المركز لفكرة تأسيس هيئة مستقلة للشباب، وتنفيذ دراسات وبحوث تتناول واقع ثقافة الحوار في المجتمع من خلال أكاديمية الحوار للتدريب واستطلاعات الرأي العام، واعتبروا أن بعض العادات والموروث ساهمت في إعاقة مشروع الحوار في المملكة.
وأوضح الدكتور فهد بن سلطان السلطان، نائب الأمين العام، أن المركز عقد تسعة لقاءات وطنية منذ تأسيسه عام 2003، وشارك فيها نحو 3582 مواطناً ومواطنة شملت أغلب مناطق المملكة.
وأضاف السلطان أن دراسة محايدة أكدت تحقيق نحو 60% من التوصيات والنتائج التي خرجت بها لقاءات الحوار الوطنية السابقة.