أمانة المدينة المنورة تُصدر أكثر من 6000 رخصة وتصريح عبر بلدي خلال شهر
قرار منع “النقطة” بالأعراس يثير الغضب في موريتانيا
رصد مجرة الشبح من نفود المعيزيلة جنوب رفحاء
وزارة الداخلية في مؤتمر ومعرض الحج 2025.. جهود ومبادرات أمنية وإنسانية لخدمة ضيوف الرحمن
مذكرة تفاهم لتأسيس محفظة تنموية بـ300 مليون ريال لخدمة ضيوف الرحمن
بدء إيداع حساب المواطن الدفعة 96
فتح باب التأهيل لمتعهدي الإعاشة في المشاعر المقدسة استعدادًا لموسم حج 1447
تأثير الإغلاق على الاقتصاد الأمريكي يزداد سوءًا
ابتكار عدسة نانوية قادرة على تغيير مستقبل الطب الحديث
الدوري الإنجليزي.. مانشستر سيتي يتغلب على ليفربول بثلاثية نظيفة
لم يدر بخلد الشاب “إبراهيم” (24 عاماً) -الراقد بأحد مستشفيات العاصمة- أن تنتهي تغريدة في “تويتر” (عام ونصف من الوحدة على السرير الأبيض)، لتكون فئة الشباب في المملكة أهلاً له، وتزدحم غرفته بزوار لا يرجون سوى عملاً يرضي حب الخير فيهم.
الازدحام الاستثنائي في ممرات مستشفى الملك خالد الجامعي، والسؤال الأوحد: “أين الغرفة (٣) في جناح (٢١)”، المليء بالوحدة والألم قبل الأمس، تحول لوجهة شباب الرياض، نحو أخ لم تلده أمهاتهم، فلا شيء لدى “إبراهيم” سوى الله، وابتسامة تشعر الزائر بشكر وامتنان عميق.
“إبراهيم” -الذي يعاني من شلل جعله حبيساً للسرير الأبيض- انهالت عليه المبالغ من أهل الخير في بلاد الخير، لتحقيق حلم -ظل بعيد المنال- وهو العلاج في “ألمانيا”، ليثبت السعوديون أنهم في بلاد الحرمين كالجسد الواحد.
ابو لينه
بارك الله فيهم شبابنا السعودى الاصيل ويا حظه حواليه عيال الرياض فديتهم ما هوب ج د ه