لقطات لاستقبال طائرة طيران ناس في مطار طهران لنقل ضيوف الرحمن لموسم الحج
مغادرة أولى رحلات مستفيدي مبادرة طريق مكة من كوت ديفوار
جوازات مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز تستقبل أولى رحلات حجاج أوزبكستان
كيفية حساب مبلغ دعم حساب المواطن
مغادرة الفوج الأول من الحجاج التونسيين نحو المشاعر المقدسة
الباحة في سجل الحجيج.. طرق تاريخية عمرها أكثر من ألفي عام
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 11438 نقطة
كوكب أورانوس يصل إلى الاقتران الشمسي اليوم
طموحنا أبعد.. برنامج التحول الوطني يُطلق تقرير إنجازاته حتى نهاية 2024
750 طبيب تجميل في مؤتمر اكتشاف محفزات من جسم الإنسان تعالج تساقط الشعر
أحكم الجيش التايلاندي قبضته على السلطة اليوم الأحد إذ تحرك لاخماد احتجاجات أججتها مواقع التواصل الاجتماعي وحشد مساندة المؤسسات التجارية والشركات لدعم الاقتصاد المعتل.
وبدأ الجيش اليوم اجتماعات مع قادة المؤسسات التجارية الحكومية والخاصة وكبار المسؤولين في وزارتي التجارة والمالية وكبار رجال الأعمال ومن المقرر أن يلتقي مع مسؤولين من وزارة الطاقة وشركات النقل وتجارة النفط في وقت لاحق اليوم.
وقال مسؤول عسكري كبير أمس ” سيبدأ الجيش في التركيز على حل مشاكل المواطنين من الآن.”
ويمسك بزمام السلطة الآن قائد الجيش الجنرال برايوت تشان أوتشا والمجلس الوطني للسلام والنظام وتبدو أولوياته القضاء على أي معارضة واصلاح الاقتصاد.
وفي تحرك سريع لاستمالة بعض من أنصار الحكومة التي أطيح بها قال برايوت إن الاولوية ستكون لسداد المبالغ المستحقة لمزارعين بموجب برنامج دعم اعدته ينجلوك ولم يكلل بالنجاح.
وأطاح الجيش بالحكومة يوم الخميس بعد أشهر من المواجهات العنيفة بين حكومة رئيسة الوزراء ينجلوك شيناواترا والمؤسسة الملكية.
واحتجز الجيش كبار مسؤولي الحكومة ومن بينهم شيناواترا وعدد غير معروف من الوزراء ومسؤولي الحزب الحاكم وأنصاره.
واضرت الاحتجاجات التي استمرت ستة أشهر وقادت في النهاية إلى الانقلاب بثاني أكبر اقتصاد في جنوب شرق اسيا. وفي الربع الأول من العام انكمش الاقتصاد 2.1 في المئة. واحتمالات تحسن الاقتصاد لا تذكر.
ويحجم التايلانديون عن الإنفاق وتراجعت معنويات المستهلكين لأقل مستوى في 12 عاما قبل الانقلاب. وأصدرت عدة دول تحذيرات من السفر لتايلاند التي تتوقع بالفعل استقبال أقل عدد من الزائرين الأجانب في خمسة أعوام في 2014. وتمثل السياحة نحو عشرة بالمئة من حجم الاقتصاد.
وسارعت الولايات المتحدة لإدانة الانقلاب وأعلنت وزارة الخارجية الامريكية تعليق مساعدات عسكرية لتايلاند تصل إلى 3.5 مليون دولار. وأعلنت وزارة الدفاع (البنتاجون) إلغاء برامج تدريب مختلفة وزيارات قادة عسكريين.