بدء تفعيل تحويلة مرورية على طريق الإمام مسلم بالرياض
وظائف شاغرة لدى بنك الخليج الدولي
وظائف إدارية شاغرة في هيئة الزكاة
وظائف شاغرة بفروع طيران أديل
وظائف شاغرة في شركة نت وركرس للخدمات
وظائف شاغرة بـ فروع شركة SEVEN
وظائف شاغرة بـ شركة شراء الطاقة
وظائف شاغرة لدى الخطوط الجوية السعودية
محظورات صحية خطيرة خلال المربعانية
أستون فيلا يتغلَّب على مانشستر يونايتد
كان يوماً عسيراً في وكالة الأمن القومي الأمريكية عام 2008 عندما طلب الرئيس الأمريكي الحصول على هاتف ذكي.
المدير التقني لوكالة الأمن القومي ريتشارد جورج أشار إلى أن “المهمة أزعجت الكثيرين، إذ لم يرغب أحد بأن يزود الجهاز بأي إضافة لم تكن آمنة تماماً.”
وقال جورج إن مهمته تمحورت حول تقييم برمجية جهاز الرئيس من نوع بلاكبيري، إذ أسست الوكالة مختبراً اجتمع فيه عشرات خبرائها على مدى أشهر لتجربة الدخول إلى الجهاز لمعرفة التهديدات المحتملة للجهاز.
وفي النهاية أمان الهاتف أشار إلى أخذ كل ما يمكن أن يكون ممتعاً فيه، ورغم أن أوباما عرف عنه حبه للبلاكبيري حينها، إلا أن اختيار البلاكبيري كان للوكالة وليس للرئيس.
لكن أوباما طلب الهاتف للتحدث إلى مستشاريه، وحينها كان يمكن للرئيس أن يتكلم مع عشرة أشخاص فقط بشكل مباشر، ويجب على هواتف هؤلاء المستشارين أن تتكلم بلغة سرية مع المتصل لكي تجيب على الهاتف.
كان لجورج دور في بداية حياته المهنية بصنع “الهاتف الأحمر”، لم يكن لونه أحمراً، لكنه كان يزود رئيس أمريكا بخط اتصال آمن مع الكرملين في العاصمة الروسية موسكو.