سلمان للإغاثة يوزّع 720 سلة غذائية في البقاع الأوسط بلبنان
وظائف شاغرة لدى وزارة الاقتصاد والتخطيط
وظائف شاغرة بـ الهيئة الملكية لمحافظة العلا
وظائف شاغرة في فروع شركة سدافكو
وظائف شاغرة لدى هيئة عقارات الدولة
وظائف شاغرة بـ هيئة الطيران المدني
وظائف شاغرة في جامعة الملك سعود الصحية
وظائف شاغرة في شركة السودة للتطوير
البالغون يتفقدون هواتفهم كل 10 دقائق
الأمطار تقتل 104 أشخاص في باكستان
اعتمد المدير العام للتربية والتعليم بمنطقة الرياض المكلف -محمد بن عبدالله المرشد- افتتاح (97) نادياً موسمياً لهذا العام (1435)هـ، والتي من المتوقع أن تستقبل (50) ألف طالب وطالبة، تقدم لهم عديداً من البرامج المتنوعة الترفيهية والثقافية والرياضية، والتي تناسب ميولهم ورغباتهم، وتشغل أوقاتهم بالمفيد والنافع، خلال الإجازة الصيفية.
وأوضح المرشد أن الأندية الموسمية هي أحد برامج وزارة التربية والتعليم، التي تنفذها بالتعاون مع مشروع الملك عبدالله لتطوير التعليم، لخدمة الطلاب والطالبات والمحافظة على أوقاتهم بما ينفعهم، ويعود عليهم بالفائدة أثناء تمتعهم بالإجازة الصيفية، مشيراً إلى أهمية استثمار الأوقات خلال الإجازة، وهو ما تحرص عليه وزارة التربية والتعليم، متطلعة إلى دورها التربوي الدائم والمستمر.
وبين أن الأندية الموسمية تضم عديداً من الفعاليات والأنشطة الرياضية والثقافية والتربوية، والتي يشرف عليها وينفذها تربويون يتمتعون بالخبرات العديدة في المجالات الثقافية والرياضية. مؤكداً أن الإدارة حرصت على إقامة الأندية في المدارس التي تحتوي على المرافق الرياضية المتعددة، وسعت إلى تغطية كل أرجاء مدينة الرياض والمحافظات التابعة لها.
من جهته، بين مدير النشاط الطلابي بالإدارة -أنور أبوعباة- أن موعد تسجيل الطلاب والطالبات في الأندية، سيبدأ من الثلاثاء المقبل 5-8-1435هـ.
وأشار أبوعباة إلى أن الفعاليات والأنشطة تبدأ في العاشر من الشهر نفسه، وتنتهي في التاسع عشر من شهر رمضان المبارك، مضيفاً أن التسجيل في الأندية مجاني، ولا توجد أية رسوم على الطلاب، مستثنياً البرامج الإضافية ذات الصبغة الاحترافية، والتي تنفذ من خلال جهات متخصصة، فيمكن تحصيل رسوم مالية معتدلة، وتحدد الرسوم بالتنسيق مع الإدارة.
ودعا أولياء أمور الطلاب إلى تشجيع أبنائهم على التسجيل في هذه الأندية ومشاركتهم في فعالياتها وبرامجها، مؤكداً أن الأندية مفتوحة للجميع، تحت إشراف ومتابعة مباشرة من الإدارة.