إيلون ماسك يخطط لمنافسة ويكيبيديا
وظائف شاغرة بشركة البحر الأحمر للتطوير
التعاون يتغلب على القادسية بهدفين في دوري المحترفين
غابات المانجروف في رابغ.. رئة طبيعية تعيد التوازن البيئي وتثري التنوع الحيوي
إدارات تعليمية تعلن بدء الدوام الشتوي في المدارس.. غدًا
وزارة الإعلام تطلق النسخة الثانية من مبادرة تعزيز التواصل مع المقيمين في المملكة
افتتاح المتحف المصري الكبير رسميًا.. أيقونة الألفية الجديدة وحارس كنوز الحضارة
التأمينات الاجتماعية توضح خطوات الإبلاغ عن إصابات العمل
وظائف شاغرة في شركة الفنار
وظائف فنية وهندسية شاغرة لدى شركة التصنيع
أكد الباحث والمدرب في مجال سلامة المرضى -سلطان المطيري- على أهمية الالتزام بطرق الوقاية من مرض كورونا، وذلك لتجنب الإصابة به، والحد من انتشاره.
وقال الباحث لصحيفة “المواطن”، إن فيروسات كورونا، يشمل مجموعة كبيرة من أنواع الفيروسات، التي يمكن أن تسبب نزلات البرد، وفي بعض الحالات، يمكن أن تسبب متلازمة العدوى التنفسية الحادة (سارس).
وعن طرق انتقال الفيروس المسبب للمرض، أوضح المطيري أنه ينتقل بالطرق المباشرة، من خلال الرذاذ المتطاير من المريض أثناء الكحة أو العطاس، ومن خلال الطريق غير المباشرة، مثل لمس الأسطح والأدوات الملوثة بالفيروس، ومن ثم لمس الفم أو الأنف أو العين، كما ينتقل بواسطة المخالطة المباشرة للمصابين.
وأوضح أن أعراض الإصابة بمرض كورونا، تشمل ارتفاعاً في درجة الحرارة، سعال، ضيق وصعوبة في التنفس، احتقاناً في الحلق أو الأنف، وقد يصاحب ذلك إسهال، ويمكن أن تظهر أعراض، مثل فشل الجهاز التنفسي والفشل الكلوي في حالة تطور المرض.
وأشار المطيري إلى أنه يمكن تجنب الإصابة بهذا المرض، من خلال المداومة على غسل اليدين جيدًا بالماء والصابون، أو المواد المطهرة الأخرى التي تستخدم لغسل اليدين، خاصة بعد السعال أو العطاس، واستخدام دورات المياه، وقبل التعامل مع الأطعمة وإعدادها، وعند التعامل مع المصابين أو الأغراض الشخصية لهم، ومحاولة تجنب ملامسة العينين والأنف والفم باليد، فاليد يمكن أن تنقل الفيروس بعد ملامستها الأسطح الملوثة بالفيروس، إضافة إلى تجنب الاحتكاك بالمصابين قدر المستطاع، كما يجب استخدم المنديل عند السعال أو العطس.
وفي ما يتعلق بلبس الكمامات الواقية، بين المطيري أنه يمكن ارتداء الكمامات في حالة الإصابة بأي مرض، أو عند زيارة الحالات المصابة، مؤكداً أن تعزيز مناعة الجسم لها دور في تجنب هذا المرض، وذلك من خلال المحافظة على التوازن الغذائي، والنشاط البدني، والنوم الكافي.