كويكب بحجم منزل يقترب من الأرض بسرعة هائلة
تطبيقات التواصل الاجتماعي تتصدر مشهد الاستخدام الرقمي في السعودية
اصطفاف القمر والزهرة وزُحل فجر الخميس
وظائف شاغرة في هيئة كفاءة الإنفاق
قبة ذهبية لحماية أمريكا
قصة مؤثرة لحاج بنغلاديشي يؤدي مناسك الحج نيابة عن والدته المتوفاة
بريطانيا تعلّق محادثات التجارة الحرة مع الاحتلال الإسرائيلي
مصر.. إغلاق عيادة تجميل وزراعة شعر يديرها طبيب مزيف
إدارة ترامب ترحل مهاجرين إلى جنوب السودان
باريس تعلن الحرب على أعقاب السجائر
“بوكو حرام” جماعة إسلامية متطرفة ترى أن “التعليم الغربي حرام”، وهي جماعة مسلحة تدعي العمل على تطبيق الشريعة الإسلامية في جميع ولايات نيجيريا، وقائدها يدعى أبو بكر محمد شيكاو.
وسميت هذه الجماعة بـ”طالبان نيجيريا” وهي مجموعة مؤلفة خصوصاً من طلبة تخلوا عن الدراسة وأقاموا قاعدة لهم في قرية كاناما بولاية “يوبي” شمال شرقي البلاد على الحدود مع النيجر.
وتأسست الجماعة في يناير 2002، على يد محمد يوسف وهو الذي أسس قاعدة الجماعة المسماة أفغانستان، في كناما. ويدعو يوسف إلى تغيير نظام التعليم، وعلى حسب قوله: “هذه الحرب التي بدأت الآن سوف تستمر لوقت طويل”.
وعند تأسيسها في 2004 كانت الحركة تضم نحو 200 شاب مسلم، بينهم نساء ومنذ ذلك الحين تخوض من حين لآخر مصادمات مع قوات الأمن في بوشي ومناطق أخرى بالبلاد حيث كان آخر أعمالها التخريبية اختطاف أكثر من 200 فتاة في نيجيريا.
وفي مؤتمر صحفي الأسبوع الماضي أعلن الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند عن خطة عمل شاملة، بتعاون إفريقي، لمواجهة “بوكو حرام”.
وقال المفتي العام للمملكة العربية السعودية الشيخ “عبدالعزيز آل الشيخ”: إن الجماعة المسلحة -التي تقول إنها تريد إقامة دولة إسلامية في نيجيريا- فئة ضالة ويجب أن يناصحوا ويُبيّن لهم الموقف السيئ وإنكار ذلك.
وندد المفتي بشدة بالجماعة على غرار عدد من القيادات الدينية التي دانت زعيم “بوكو حرام”، الذي قال إن الإسلام يقضي بتزويج الفتيات المخطوفات قسراً، مؤكداً أن “بوكو حرام” هي فئة مدبرة لتشويه صورة الإسلام وأن هذه الجماعة ليست على صواب وهدى؛ لأن الإسلام ضد الخطف والقتل.
فيديو لعدد من الفتيات بعد هروبهن من جماعة “بوكو حرام”