صحوة الوحدة والفتح تُصعب مباراة اليوم
أمام الاتفاق.. الخلود يبحث عن فوز غائب
القبض على مقيمة ادعت إصدار تصاريح لأداء الحج ودخول مكة المكرمة
ولي العهد يجري اتصالين هاتفيين بملك البحرين وأمير الكويت
معدة لإعادة تدوير الأسفلت على طرق الحج لتسريع الصيانة بأكثر من 40%
السعودية ترحب باتفاق وقف إطلاق النار بين باكستان والهند
تدشين 100 مركز للتوعوية في الحرم بعدة لغات في موسم الحج
برعاية الملك سلمان.. نهائي الكأس يوم 30 مايو
المنافذ الجمركية تسجل أكثر من 1203 حالات ضبط خلال أسبوع
تحذير متقدم في منطقة الباحة.. أمطار غزيرة وبرد وصواعق
اعتقلت قوات الأمن الإيطالية مشجعا متعصبا شهيرا لفريق روما للاشتباه في تورطه في حادث اطلاق النار الذي وقع خلال اشتباكات أمس بين جماهير نابولي وفيورنتينا قبل إنطلاق نهائي كأس إيطاليا لكرة القدم في الملعب الأوليمبي بالعاصمة روما.
وذكرت وكالة “إفي” أن المشجع المتعصب، الذي يدعى دانيلي دي سانكتيس (48 عاما)، يعالج في مستشفى جيميلي دي روما، حيث تعرض لاصابات جراء أعمال الشغب التي سبقت المباراة.
وأشارت التحقيقات إلى أن المشجع يعمل في أحد المحال التجارية المتواجدة بموقع الحادث، و”استفز” جماهير نابولي بإطلاق ألعاب نارية أثناء توجههم إلى الملعب.
وإزاء رد الفعل “العنيف” من جانب مشجعي نابولي الذين أحاطوا به، أخرج دي سانكتيس مسدسا وبدأ في اطلاق النار، ما أدى إلى إصابة ثلاثة مشجعين، أحدهم في حالة خطيرة، بعد أن أصيب بطلق نار في الصدر، خضع على إثره لعملية جراحية.
وتقول وسائل الإعلام المحلية إن دي سانكتيس هو أحد مسئولي إحدى روابط المشجعين المتعصبين لروما، واكتسب شهرة بعد أن تسبب في الغاء مباراة دربي بين لاتسيو ورما في 21 مارس 2004 حيث أطلق شائعة بأن طفلا دهسته إحدى سيارات الشرطة.
كما كان أحد المشجعين المتعصبين الذين اقتحموا أرضية الملعب للحديث مع قائد روما، فرانسيسكو توتي لوقف اللعب، رغم الاعلان عبر مكبرات الصوت أن ما تردد عن مقتل الطفل هو محض شائعات.