مروج الشبو المخدر في قبضة رجال الأمن بالشرقية
بالفيديو.. حريق ضخم بمنطقة الحرفيين في مصر
توافد جماهيري كثيف في معرض الرياض الدولي للكتاب 2025
السعودية تطرح نموذجها الريفي المستدام في معرض “فاو” العالمي
بالفيديو.. الأخضر يتقدم على إندونيسيا في الشوط الأول
“الأوقاف” تعلن توزيع أرباح عن العام المالي 2024م
السعودية تشدد على أهمية معالجة جذور الأزمات الإنسانية وتدعو لتعزيز تقاسم الأعباء الدولية
انطلاق الحملة الوطنية لتطبيق توكلنا.. 34 مليون مستخدم في السعودية
ترامب يهاجم رئيس بلدية شيكاغو وحاكم إيلينوي: ينبغي أن يكونا في السجن
تعديل آلية احتساب الضريبة الانتقائية على المشروبات المحلاة بدول الخليج.. وموعد التطبيق بالمملكة
أكد وزير الصحة المكلف، المهندس عادل بن محمد فقيه أن ما قامت به الهيئة السعودية للتخصصات الصحية من جهود في مجال التدريب للتخصصات الصحية ومنح شهادة الاختصاص السعودية لأمرٌ يستحق الإشادة والفخر.
وكرم وزير الصحة المكلف الحاصلين على شهادة الاختصاص الفخرية وهم: “الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السويلم، والدكتور محمد بن علي البار، واللواء طبيب خلف بن ردن المطيري”، ثم كرم الحاصلين على مراتب الشرف.
من جانبه، قال الأمين العام للهيئة، الدكتور عبد العزيز بن حسن الصائغ- خلال حفل تخريج الدفعة السابعة عشرة من الأطباء والصيادلة والتمريض الحاصلين على شهادة الاختصاص السعودية والدبلوم بالرياض- إن هذه الدفعة هي الأكبر في تاريخ الهيئة، لافتاً إلى أنها تضم تخريج 927 طبيباً وطبيبة من الحاصلين على شهادة الاختصاص السعودية في 75 تخصصاً صحياً عاماً ودقيقاً وستة برامج في مجال الزمالة والدبلوم، ليصبح مجموع ما تم تخريجه من الهيئة ما يزيد على 6000 خريج وخريجة يعملون استشاريين وأخصائيين في مجالات اختصاصهم في القطاعات الصحية المختلفة.
وبين الأمين العام للهيئة أن من ضمن الدفعة التي تخرجت مَا يزيد على (180) خريجًا وخريجةً جاءُوْا منْ عدد من الدول الإسلامية الشقيقة والدولِ الصديقةِ وهِيَ الكويت، الإمارات العربية المتحدة، مملكة البحرين، سلطنة عمان، العراق، سوريَا، الأردن، فلسطين، مصر، السودان، اليمن، باكستان، بنجلاديش، والهند، مرجعاً ذلك إلى المستوَى الرفيعِ الذيْ بلغته الهيئة فيْ مجَال التدريب علَى المستوَى المحلِي والإقليمِي وفيْ طريقهَا إلَى العالميةِ.
وهنأ الصائغ الخريجين والخريجات داعياً إياهم إلى المحافظة علَى أسرار المرضى والإخلاص في علاجِهم والمحافظة علَى آداب المهنة الشريفة وأخلاقياتها.