حالات تستدعي التوقف الفوري عن قيادة المركبة
الأحساء الأعلى حرارة اليوم بـ48 مئوية والسودة 15
غالبية أمراض القلب المزمنة مكتسبة
أداء العمرة للمواطنين الخليجيين متاح في أي وقت
أطعمة تخفف التهاب المفاصل
جبل طويق ملهم الساسة ورمز التاريخ ومنارة المستقبل
الصين تصدر سندات حكومية محلية بتريليوني يوان
أسعار النفط تسجل أكبر خسارة أسبوعية منذ مارس 2023
اكتشاف نوع جديد من الفطريات
توقعات الطقس اليوم: رياح وغبار على عدة مناطق
وقع مركز التحكيم التجاري لدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية “دار القرار” مذكرتي تعاون مع جامعتي القاضي عياض بمراكش، والحسن الأول في مدينة سطات بالدار البيضاء بالمغرب، بهدف دعم البحث العلمي في مجال فض المنازعات والاستثمار، وترجمة بعض الدراسات المتعلقة بتسوية المنازعات بالوسائل البديلة، خاصة التحكيم.
ومثل مركز التحكيم التجاري لدول مجلس التعاون أمينه العام -أحمد نجم- ومثل جامعة القاضي عياض رئيسها -الدكتور عبداللطيف الميراوي- ومثل جامعة الحسن الأول رئيسها، أحمد نجم الدين.
وقال الأمين العام لمركز التحكيم التجاري لدول مجلس التعاون -أحمد نجم- إن توقيع المذكرتين يتبعه مشاريع مستقبلية في مجال علاقات الاستثمار بالتحكيم، حيث سيتم العمل مع الجامعتين على ترجمة بعض الدراسات في مجال فض المنازعات بالوسائل البديلة، خصوصاً بالتحكيم.
وأشارت المذكرة -الموقعة بين المركز والجامعتين- على ضرورة التعاون لجعل التحكيم التجاري وسيلة شائعة لتسوية المنازعات الناشئة عن المعاملات التجارية الدولية.
وتضمنت بنود الاتفاقية، تقديم كل طرف للآخر التسهيلات والخدمات الإدارية المتاحة والمتعلقة بالأنشطة المشتركة، كما نصت الاتفاقية على ضرورة التشاور والتنسيق، بشأن توحيد وجهات النظر والرؤى في المسائل ذات الشأن الإقليمي أو الدولي المتعلقة بالتحكيم، ودعم وجهات النظر المشتركة لما فيه مصلحة التحكيم العربي، وتعزيز التواجد لممثلي الطرفين في المؤتمرات والملتقيات والمنتديات المقامة في بلد الطرفين.
وتضمن الاتفاق تبادل المعلومات والدراسات والتقارير والأبحاث والإصدارات العلمية والمجلات والنشرات المتعلقة بالموضوعات ذات الاهتمام المشترك، والتعاون في إعداد البحوث والدراسات، التي من شأنها النهوض بمنظومة التحكيم التجاري العربي، وكذلك تعزيز التعاون في نشر المعلومات التعريفية للأنشطة والفعاليات والبرامج التدريبية بنشاط الطرفين، سواء في المجلة أو النشرة الداخلية، أو على الموقع الإلكتروني، أو مواقع التواصل الاجتماعي.