تنبيه من رياح شديدة على منطقة حائل
حساب المواطن يوضح طريقة وخطوات “تعريف السكن الجامعي”
تدريب 320 مراقبًا ميدانيًّا في مبادرة “رافد الحرمين”
تحطم مروحيتين في ولاية نيوجيرسي الأمريكية
ضباب ورياح نشطة على المنطقة الشرقية
نتائج الأشواط الأولى في جائزة الملك عبدالعزيز لسباقات الهجن
تونس تدين اعتراف إسرائيل بإقليم أرض الصومال
16 قتيلًا في حريق بدار لرعاية المسنين بإندونيسيا
أسعار النفط ترتفع في التعاملات الآسيوية المبكرة
التأمينات الاجتماعية تحدد السن الأدنى للاشتراك الإلزامي
لم يدر بخلد الشاب “إبراهيم” (24 عاماً) -الراقد بأحد مستشفيات العاصمة- أن تنتهي تغريدة في “تويتر” (عام ونصف من الوحدة على السرير الأبيض)، لتكون فئة الشباب في المملكة أهلاً له، وتزدحم غرفته بزوار لا يرجون سوى عملاً يرضي حب الخير فيهم.
الازدحام الاستثنائي في ممرات مستشفى الملك خالد الجامعي، والسؤال الأوحد: “أين الغرفة (٣) في جناح (٢١)”، المليء بالوحدة والألم قبل الأمس، تحول لوجهة شباب الرياض، نحو أخ لم تلده أمهاتهم، فلا شيء لدى “إبراهيم” سوى الله، وابتسامة تشعر الزائر بشكر وامتنان عميق.
“إبراهيم” -الذي يعاني من شلل جعله حبيساً للسرير الأبيض- انهالت عليه المبالغ من أهل الخير في بلاد الخير، لتحقيق حلم -ظل بعيد المنال- وهو العلاج في “ألمانيا”، ليثبت السعوديون أنهم في بلاد الحرمين كالجسد الواحد.
ابو لينه
بارك الله فيهم شبابنا السعودى الاصيل ويا حظه حواليه عيال الرياض فديتهم ما هوب ج د ه