إحباط محاولة تهريب 187 ألف حبة إمفيتامين مُخبأة في إرسالية طاولات طعام
خطيب المسجد الحرام: بعض الناس يدعون الأولياء ويستغيثون بهم وقد أبطل الله هذه الشبهة
توضيح من حساب المواطن بشأن عداد الكهرباء
القيادة الآمنة أثناء المطر تسهم في تجنب الحوادث
الدخان الثالثي.. بقايا سامة تهدد البيئات المغلقة
توقعات بطقس شديد البرودة اليوم على عدة مناطق
السعودية ترحب بقرار أمريكا بشأن إلغاء العقوبات المفروضة على سوريا
مكتبة المسجد النبوي.. صرح علمي يعزّز حضور العربية في يومها العالمي
كأس العرب.. “فيفا” يعلن تقاسم السعودية والإمارات المركز الثالث رسميًا
الأمم المتحدة: انتهاكات في مخيم زمزم بدارفور ترقى لجرائم حرب
عبّر عدد من المغردين والمغردات عن آرائهم حول دعم خادمين الحرمين الشريفين -الملك عبدالله بن عبدالعزيز، حفظه الله- بـ(80) ملياراً؛ لأجل تطوير التعليم في المملكة، وكان من أبرز المعلقين حول الموضوع، رجل الأعمال الشهير -خالد العمار- حيث قال: “التعليم –عندنا، قبل المليارات- يحتاج إلى (قيادات تعليمية لديها رؤية ورسالة)، وإلا فلا نرتجي شيئاً من التعليم” !!
وأضاف أنه من الضروري أن تذهب أكثر الأموال لتطوير المعلم والمعلمة، مشيراً إلى أن الكتاتيب سابقاً، كانت مجرد “عشش”، ولكن كان فيها رجال صنعوا رجالاً.
وتابع العمارحديثه قائلاً: “ياليت تسوون اختبارات سنوية لمدراء التعليم في التطوير والإبداع زي اختبار قدرات، واللي يرسب يعفى من منصبه”!.
من ناحيته، علق الكاتب الاقتصادي عصام الزامل- على الموضوع قائلاً: “الاستثمار الوحيد اللي ما نتحسف عليه هو الاستثمار بالتعليم، ولكن أتمنى ما تضيع الفلوس في متاهات الفساد وسوء الإدارة”.
كما قال عضو هيئة التدريس بجامعة الملك فهد للبترول والمعادن -خالد المزيني- إن مشاريع التطوير السابقة لم تثبت نجاحها بعد، وتمنيت لو أن ميزانية التطوير قُلصت، وحدد نطاق المشروع ليسهل متابعته، ولكن ما دامت المليارات قد أعلن عنها، فليس لنا إلا الانتظار.
من ناحيته، أشار الأستاذ خالد الوابل إلى أن تطوير التعليم في السنوات الماضية، كان منصبا على التوظيف، وانتهى به المطاف إلى أن قيادات الوزارة هم من يديرونه، ولكن أبناءنا وبناتنا ليسوا حقل تجارب، وابدؤوا من حيث انتهى الآخرون.
وأشار إلى ضرورة إخراج التعليم من دائرة النزاع “الأيدلوجي” وعدم معاملته معاملة قيادة المرأة للسيارة.
وجاءت الردود عقب إصدار خادم الحرمين الشريفين -حفظه الله- أمراً يقتضي بالدعم والتطوير للتعليم العام في المملكة، وذلك خلال الخمس السنوات القادمة، تحت أهداف مشروع الملك عبدالله بن عبدالعزيز لتطوير التعليم.
كما أكد الأمير خالد الفيصل -وزير التربية والتعليم-: أن صدور موافقة خادم الحرمين الشريفين على هذا البرنامج، تنبثق من رؤيته بأن يكون التعليم نموذجاً متميزاً، وركيزة رئيسة للاستثمار والتنمية.
عبدالله
بعد مالاحظته اليوم عند اداء الطلاب للاختبارات التحصيليه اقول وانا واثق:
احسن الله عزانا في التعليم