شرط تسجيل المتزوجة من غير سعودي في حساب المواطن
مؤشرات التغير المناخي في مستوى غير مسبوق
لقطات من استهداف إسرائيل مفاعل آراك النووي
محافظ الطائف يستقبل الشيخ السديس ويثمن جهود رئاسة الحرمين
أسعار النفط ترتفع مع تصاعد التوترات الجيوسياسية
ارتفاع أعداد الزائرين يدعم نموّ القطاع السياحي بالمدينة المنورة بنسبة 18.7%
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 10610 نقاط
ابتداءً من السبت.. فتح باب القبول للالتحاق بدورة تأهيل الضباط الجامعيين بكلية الملك فهد
إحباط تهريب 67,500 قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي في جازان
رئيس الوزراء البريطاني يصافح بالخطأ مترجمًا بدلًا من رئيس كوريا الجنوبية!
كشف محافظ الخبر “سليمان الثنيان” عن تحديد موقع لإنشاء مقر خاص لعرض مشاريع الأسر المنتجة بالخبر يحتوي على عدد من الأركان ومجهز بأحدث المواصفات الفنية، وذلك بعد الاتفاق على موقعه مع أمانة المنطقة الشرقية ليكون في الحديقة المجاورة لإسكان الخبر.
وأضاف: “جاء هذا الاختيار لقرب الموقع من منازل الأسر المنتجة، إضافة لقربه من الأحياء المجاورة وسهولة الوصول إليه”.
وأشار الثنيان إلى أن مثل هذه الأسر بحاجة إلى مكان مخصص لها يمكن من خلاله إبراز أعمالها بالشكل المناسب والدائم، مبيناً أن كثيراً من الأسر تمتلك مواهب لا بد من اكتشافها ودعمها واستثمارها لتعود بالفائدة على الأسر نفسها والمجتمع بشكل عام.
وقال: “نحن نجتهد في هذا المجال من خلال السعي الجاد لإنشاء هذا المقر وتوفير كافة متطلباته”.
جاء ذلك خلال افتتاحه -مساء الأربعاء الماضي- فعاليات مهرجان الأم والطفل والأسرة الرابع تحت شعار (ليس في العالم وسادة أنعم من حضن الأم) والذي يمتد من 30 أبريل وحتى 3 مايو من الساعة الرابعة عصراً وحتى العاشرة مساء في فندق كورال الخبر، بمشاركة أكثر من 30 أسرة من الأسر المنتجة بالمنطقة الشرقية.
وعبر الثنيان عن مدى سعادته لافتتاح المعرض الخاص بالأسر المنتجة والمنتجات المخصصة للنزيلات السجينات وأهمية أن تقام مثل هذه المعارض بصفة دورية لرعاية الأسر المشاركة، موضحاً أن هذه المعارض تعكس مدى الاهتمام بهذه الفئات الغالية علينا في المجتمع.
من جهتها أوضحت المشرفة على المهرجان المهندسة مناهل سفر أن المهرجان يهدف إلى احتضان مجموعة كبيرة من اﻷسر المنتجة من جمعيات مختلفة من بينها عدد من اﻷرامل واﻷيتام والأسر المحتاجة، وذلك لرفع دخل هذه الفئة بشكل متميز.
وبينت أن المهرجان تبنى في الدورات السابقة أكثر من 400 أسرة منتجة بالشراكة مع الجمعيات، وكانت النتائج إيجابية بشكل كبير حيث تم إبرام العديد من العقود الناجحة يبن الأسر المنتجة ورجال اﻷعمال وعرض مشروعاتهم على الشركات لتتبنى تلك المشروعات، وذلك للدمج بين اﻷسر المنتجة والشركات، وإبراز هذه اﻷسر في ميدان أكبر ومواجهة تحديات أقوى وذلك لكسب مهارات التجارة والتسويق وتعلم أفكار وخبرات جديدة.