هبوط مرعب لطائرة بوينغ يثير جدلًا أسطورة ريال مدريد يقترب من دوري روشن لمزاملة رونالدو صعود أسعار النفط بعد هبوط مخزونات الخام الأمريكية مساند: التأمين على العمالة المنزلية يشمل العقود الجديدة فقط ولي العهد يتلقى اتصالًا من رئيس أوكرانيا احذروا القهوة منزوعة الكافيين فورًا ضبط قائد مركبة عرض حياة الآخرين للخطر في تبوك السعودية تسعى لزيادة استثمار القطاع الخاص في الصناعات التحويلية بادروا بسداد المخالفات المرورية المتراكمة والاستفادة من التخفيض نائب أمير الشرقية يزور مبنى محافظة الأحساء
حذر “إريك تراجر”، الباحث بمعهد واشنطن لسياسات الشرق الأدنى، من ردة فعل عنيفة من جانب السلطات المصرية الجديدة جراء استمرار تعليق المساعدات العسكرية الأمريكية إلى الجيش المصري.
وقال “تراجر” إن مصر قد تسعى إلى فكرة الانتقام لرفض إدارة الرئيس “باراك أوباما” الإفراج عن منصات قتالية وتجميد ما يقرب من مليار دولار من المساعدات العسكرية، من خلال منع البحرية الأمريكية من العبور من قناة السويس.
ونشر الباحث الأمريكي تقريرا بعنوان “استئناف المساعدات العسكرية لمصر: ضرورة إستراتيجية”.. أشار خلاله إلى جهود الكونجرس لعرقلة مساع البيت الأبيض لاستئناف المساعدات، مضيفا: “إذا استمر تجميد المساعدات، ستصبح أمريكا معرضة بخسارة الفوائد الإستراتيجية المستمدة من العلاقات العسكرية بين واشنطن والقاهرة.
وأوضح “تراجر” أن مصر قد تضطر إلى منع عبور البحرية الأمريكية، التي تحمل معدات ثقيلة للسفن التي تزود القوات في أفغانستان، من قناة السويس المصرية، بالإضافة إلى تعليق حقوق التحليق الأمريكي من القناة.
ولفت الباحث الأمريكي إلى أن القيادة المصرية باتت مختلفة عن قيادة “مبارك”، لافتا إلى أن “السيسي” يحمل الآن علاقات جيدة مع روسيا تطورت إلى عقود أسلحة تبلغ قيمتها 3 مليارات دولار، وهي خطوات تمكن مصر من تهديد مصالح أمريكا الإستراتيجية.