“الإعلامي الكبير”.. تصريحات محمد نجيب تشعل الجدل بين جماهير الهلال
مجمع الملك سلمان العالمي يطلق تقرير النصف الأول لمؤشر نضج الذكاء الاصطناعي للغة العربية
مذكرة تفاهم بين “تكامل” وصندوق العمل البحريني لنقل الخبرات في مجالات سوق العمل
السعودية تُدين الممارسات الاستفزازية المتكررة لمسؤولي حكومة الاحتلال بحق المسجد الأقصى
اشتراطات جديدة للمختبرات الغذائية لضمان سلامة الأغذية وتعزيز البيئة الاستثمارية
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس النيجر
زلزال جديد في كامتشاتكا الروسية وتحذير من تسونامي
مسارات جديدة ضمن شبكة حافلات الرياض بدءًا من اليوم
موجة حارة ورياح نشطة على المنطقة الشرقية حتى المساء
ارتفاع الرقم القياسي لأسعار العقارات بـ3.2% في الربع الثاني 2025
كشفت د. ميساء محمد السويلم -استشارية العيون والمدير الطبي في مستشفى الأمير عبدالعزيز بن مساعد بعرعر- لـ “المواطن” عن تكوين 4 فرق طبية بدأت تنتشر في جميع مدن وقرى منطقة الحدود الشمالية لبحث مسببات العمى عند كبار السن.
وأوضحت أن كل فريق يتكون من طبيب عيون وأخصائي أو فني بصريات وممرض بالإضافة إلى السائق.
وقالت إن البحث العلمي الميداني في أمراض العيون بدا العمل به مع مجموعة استشاريين في أمراض العيون من وزارة الصحة وجامعة الملك سعود ومنظمة الصحة العالمية والوكالة الدولية لمكافحة العمى.
وأضافت أن البحث ميداني مكثف عن طريق زيارات المواطنين وغير المواطنين في منازلهم لفحصهم ومعرفة أسباب العمى عند كبار السن مع تحويل الحالات التي بحاجة إلى الجهات المختصة.
ولفتت إلى تحويل جميع الحالات إلى مستشفى الأمير عبدالعزيز بن مساعد وذلك إما للمعالجة الجراحية وعمل عمليات الماء الأبيض الذي يعتبر من أهم الأسباب التي يمكن علاجها أو تحويل من أجل العلاج بالليزر في المستشفى.
والغرض من البحث القائم التعرف على مسببات العمى ووضع الخطط المنهجية المدروسه لتحسين الخدمة وسد الاحتياج اعتماداً على البيانات العلمية التي ستنتج عن البحث.
وصرح الدكتور سعد حجر -استشاري العيون تخصص شبكية من مدينة الملك فهد الطبية ورئيس برنامج صحة العين في وزارة الصحة لـ”المواطن” أنه بعد أخذ موافقة الإمارة والجهات المختصة بدأ المسح الميداني لأسباب العمى وضعف الإبصار ولاعتلال الشبكية السكري.
وتقوم الفرق بزياره المنازل حتى يخرج البحث بنتائج سليمة تساعد المسؤولين في تحسين خدمات العيون بالمنطقة.
ويعمل البرنامج لأول مرة بمنطقة الحدود الشمالية.