تنبيهات الأرصاد لـ 5 مناطق: أمطار وسيول مع رياح نتائج مباريات الجمعة في كأس آسيا تحت 23 عامًا مصير غامض لـ لويس كاسترو مع النصر المستهدفون من لقاح الفيروس التنفسي تنبيه من القنصلية السعودية في دبي إلى المواطنين القبض على 13 إثيوبيًّا لحيازتهم سلاحًا ناريًّا وأموالًا مجهولة المصدر صالح المحمدي مدربًا جديدًا لـ الحزم قبل مواجهة الاتحاد غدًا حارس الفيحاء يُغضب الهلاليين: النصر أفضل فريق في دوري روشن عدوى حمدالله تُصيب ساديو ماني بعد هدفيه في الفيحاء 9 مخالفات مرورية لا يشملها قرار تخفيض الـ25%
وقعت كلية الطب بجامعة الفيصل بالرياض اتفاقية تعاون مع مدينة الملك سعود الطبية، وذلك للتدريب، وإجراء الأبحاث والدراسات المشتركة وتبادل الاستفادة من الكفاءات العلمية والطبية.
ووقع عن جامعة الفيصل الأمير بندر بن سعود بن خالد، رئيس اللجنة التنفيذية بالجامعة، وعن مدينة الملك سعود الطبية، المشرف العام، الدكتور صالح بن عبد الله التميمي.
وبموجب الاتفاقية، تقوم مدينة الملك سعود الطبية بتدريب طلبة كلية الطب بجامعة الفيصل، وتخصص مرضاها لهذا الغرض، إضافة إلى المشاركة المهنية في إعداد وتطوير المناهج والأساليب التعليمية في المراحل النظرية والتطبيقية للطلبة، وإتاحة الفرصة للكادر الأكاديمي للجامعة في عمل مشاريع بحثية والمشاركة مع منسوبي المدينة في ذلك، وتمكين الكادر الأكاديمي والطلبة التابعين لطب الفيصل من الاستفادة من مرافق المدينة، وتقديم الدعم اللازم لخلق ارتباط وتعاون بين كلية الطب بجامعة الفيصل وكليات طب أخرى ذات المكانة العلمية الرفيعة.
وتوفر جامعة الفيصل فرص الدراسة والتدريب والبحث العلمي لمنسوبي مدينة الملك سعود الطبية في كلية الطب عن طريق التفرغ الكلي أو الجزئي في شتى المجالات المتوافرة بما في ذلك إيجاد برامج مشتركة بين الطرفين، كما تتيح الجامعة منحاً لمنسوبي المدينة كابتعاث داخلي في تخصصات كليات الجامعة المختلفة.
من جهته، قال الأمير بندر بن سعود بن خالد إن مشاركة أطباء المدينة في الكلية من شأنها إغناء النواحي التعليمية في جامعة الفيصل، كما أن المدينة بشمول أقسامها التي تستقبل جميع الحالات ستتيح فرصاً ممتازة لطلاب الجامعة ليتعرفوا على الحالات ويمارسوا المهنة بخلفية معرفية وبجدية.
من جانبه أكد المشرف العام على مدينة الملك سعود الطبية، الدكتور صالح التميمي، أن المدينة بتاريخها الطويل وخبراتها الممتدة تعد مركزاً متقدماً في تعزيز الرعاية الصحية، وتطوير المهنة وصقل الخبرات، وتمكين الشباب من التطبيق العملي لما يتلقونه من علوم ومعارف في القاعات.