القبض على مروج الشبو في الشرقية
صناعة العقال من شعر الماعز حرفة يدوية تقليدية تتوارثها الأجيال
ضبط مواطن ارتكب مخالفة التخييم دون ترخيص في محمية الإمام فيصل
إيداع دعم الحقيبة المدرسية والزي المدرسي لمستفيدي الضمان الاجتماعي غدًا
طيران ناس يبحث مع وزير الاقتصاد السوري فرص الاستثمار في مجال النقل الجوي
حجب متجر إلكتروني مخالف من خارج السعودية لبيعه سبائك ذهبية مغشوشة
وصول قافلة مساعدات إنسانية سعودية جديدة إلى قطاع غزة
زاتكا للمنشآت: قدموا إقرارات ضريبة القيمة المضافة عن يوليو الماضي
ضبط مواطن أشعل النار في غير الأماكن المخصصة لها بمحمية طويق
القبض على وافدين سرقوا كيابل كهربائية من مدارس بالرياض
قال محققون من منظمة الصحة العالمية -اليوم الجمعة- إن أوجه قصور في إجراءات الوقاية من العدوى في أحد المستشفيات، أدت إلى تفاقم تفشي فيروس “كورونا”، الذي أصاب أكثر من (60) شخصاً، وأودت بحياة عشرة على الأقل في الإمارات العربية المتحدة.
لكن خبراء المنظمة قالوا إنهم لم يعثروا على أدلة على انتقال فيروس “كورونا” من إنسان إلى آخر. وأبلغ الخبراء -الذين أجروا تحقيقهم على مدى خمسة أيام- الإمارات بالنتائج التي توصلوا إليها.
وقالوا -في بيان-: “يبدو أن الزيادة الأخيرة في الحالات في “أبوظبي” سببها تضافر عوامل عدة، منها مخالفات في إجراءات الوقاية ومكافحة العدوى في منشآت للرعاية الصحية، وفي المراقبة النشطة.”
وحسب “رويترز”، أشادت منظمة الصحة العالمية بتعامل الإمارات مع المشكلة، قائلة: إن السلطات “تتابع بجدية” حالات الإصابة بفيروس كورونا، بما في ذلك إجراء تحليلات متكررة، للتحقق حين تشفى الحالات من الفيروس.
وقال بيتر بن مبارك، الذي رأس وفد المنظمة “ستقدم هذه البيانات إسهاماً مهماً لتقييم المخاطر، ولتوجيه استجابة قطاع الصحة على المستوى الدولي.”
ووجهت الإمارات الدعوة إلى فريق من ستة أعضاء من منظمة الصحة العالمية والشبكة العالمية للإنذار بحدوث الفاشيات ومواجهتها، بعد زيادة أعداد الحالات هناك في إبريل.
وقال الفريق إنه اجتمع مع خبراء من هيئة الصحة في أبوظبي وهيئة الصحة في دبي، وجهاز أبوظبي للرقابة الغذائية، وزار المستشفى الذي تم رصد ثلثي حالات الإصابة بالبلاد فيه، دون الكشف عن اسمه أو مكانه.
وقال بن مبارك: “نحن معجبون بكمّ البيانات والمعلومات التي جمعتها الإمارات خلال التحقيق في متلازمة الشرق الأوسط التنفسية، من أجل فهم أفضل للفيروس.”
وأضاف: “هذه المعلومات لها أهمية كبرى لبقية العالم، من أجل المساعدة على اكتشاف مصدر الفيروس ومسارات انتقاله من الحيوانات إلى البشر.”