استثناء تطبيقات التوصيل من الدخل المانع لاستحقاق تعويض ساند
سعر الذهب اليوم يرتفع قبيل صدور بيانات التضخم الأمريكية
دواء جديد لإنقاص الوزن دون حقن أو هرمونات
وظائف شاغرة في شركة رتال للتطوير
وظائف هندسية وإدارية شاغرة بشركة BAE SYSTEMS
ابتكار سعودي يسرع التشخيص في المستشفيات من ساعتين إلى 3 دقائق
الرئيس الموريتاني يصل جدة لأداء مناسك العمرة
ميليسا تجتاح الكاريبي وتحذير من احتمال اشتدادها
الديوان الملكي: وفاة الأميرة هيفاء بنت تركي بن محمد آل سعود
توقعات الطقس اليوم: رياح وغبار على 5 مناطق
قال رئيس هيئة تنظيم الاتصالات في روسيا إن موسكو طلبت من موقع تويتر أمس الاثنين إغلاق نحو عشرة حسابات تعتبرها “متطرفة” وذلك في إطار سعي موسكو للسيطرة على مواقع الإنترنت التي تعمل خارج حدودها.
وجاء الطلب من الكسندر زارزف رئيس هيئة تنظيم الاتصالات (روسكومنادزور) اثناء اجتماع مع كولن كرويل رئيس ادارة السياسة العامة العالمية في تويتر ناقشا خلاله قواعد تنظيمية جديدة للإنترنت.
ونقلت وكالة ايتار تاس الروسية عن زاروف قوله عقب الاجتماع “لا يهم المكان الذي تم فيه تسجيل هذه الحسابات .. أتمنى ان تحذف هذه الحسابات في أسرع وقت ممكن.”
ولم يكشف التقرير عن الحسابات المعنية.
وفي الشهر الماضي اغلقت تويتر حسابا في روسيا مرتبطا بجماعة قومية يمينية اوكرانية بعد أيام من تهديد مسؤول في هيئة تنظيم الاتصالات بحجب موقع التدوين الصغير بشكل كامل اذا لم يمتثل للقواعد الجديدة التي تتيح للحكومة حظر مواقع دون اذن من المحكمة.
ونفى رئيس الوزراء الروسي ديمتري ميدفيديف في ذلك الوقت ان تكون هناك اي خطة لاغلاق تويتر.
وأكد نو ويكسلر المتحدث باسم تويتر انعقاد الاجتماع لمناقشة القواعد الجديدة لكنه نفى الاتفاق على اغلاق مزيد من الحسابات في روسيا.
ومن بين القوانين الجديدة التي صدرت مؤخرا ضرورة ابقاء الشركات خوادم الإنترنت التي تتولى تمرير الخدمة في روسيا داخل البلاد وتخزين البيانات الخاصة بالمستخدمين لمدة ستة أشهر على الاقل.
ووقع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين -الذي وصف الإنترنت بانه “مشروع لوكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية”- قانونا الشهر الماضي يجبر المدونات التي يزيد عدد زائريها يوميا عن ثلاثة الاف شخص بان تسجل بياناتها لدى (روسكومنادزور) وان تتقيد بالقواعد المنظمة لوسائل الإعلام الجماهيرية.
كما تبنى الكرملين -الذي ينفي مزاعم الرقابة على الإعلام أو الإنترنت- قانونا اخر في وقت سابق هذا العام يخول السلطات اغلاق مواقع الإنترنت التي تعتبر متطرفة أو تشكل تهديدا للنظام العام دون إذن من المحكمة.
ومن بين المواقع التي اغلقت وفق القوانين الجديدة موقع الكسي نافلاني المعارض للكرملين وجاري كاسباروف لانها “تحتوي على دعوات الي نشاط غير قانوني.”