الشرع: الشعب السوري فخور بالانتقال من الفوضى إلى الانتخابات
“زاتكا” تدعو المنشآت إلى تقديم نماذج استقطاع الضريبة
المرور يحدد أبرز 3 مسببات للحوادث المرورية في الشرقية
الداخلية تنفّذ زيارات وورش عمل تخصصية مع سلطات إنفاذ القانون في دول الاتحاد الأوروبي
السجل العقاري يبدأ تسجيل 3222 قطعة عقارية في منطقة حائل
رئيس مجلس الشورى يبدأ زيارة رسمية إلى باكستان
تنبيه من رياحٌ شديدة على منطقة حائل
ضبط مقيمين مخالفين للائحة مزاولي الأنشطة البحرية في تبوك
أمير الشرقية يدشّن حملة التطعيم ضدّ الإنفلونزا الموسمية
السعودية و7 دول ترحب بخطوات حماس بشأن مقترح ترامب لإنهاء حرب غزة
أعلن نائب رئيس المحكمة الدستورية المصرية العليا والمتحدث الرسمي باسمها، المستشار ماهر سامي، اليوم الأربعاء أن الرئيس المنتخب عبدالفتاح السيسي سيؤدي اليمين الدستورية في تمام الساعة العاشرة والنصف من صباح الأحد المقبل أمام أعضاء الجمعية العامة لمستشاري المحكمة الدستورية، وذلك بقاعة الاحتفالات الكبرى بداخل المحكمة بالقاهرة.
وقال سامي إن مراسم أداء اليمين الدستورية ستجري بحضور المستشار عدلي منصور بوصفه رئيس الجمهورية المؤقت، ورئيس الوزراء إبراهيم محلب وأعضاء الحكومة الحالية بكامل تشكيلها، وشيخ الأزهر أحمد الطيب، والبابا تواضروس الثاني بابا الاسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، والعديد من الشخصيات العامة والسياسية يتقدمهم الدكتور نبيل العربي الأمين العام لجامعة الدولة العربية، والسيد عمرو موسى رئيس لجنة الخمسين التي تولت وضعت الدستور الجديد للبلاد.
وأوضح أن عدد الحضور لمراسم أداء رئيس الجمهورية لليمين الدستورية سيكون 102 شخص، بما يتفق مع سعة قاعة الاحتفالات الكبرى بالمحكمة الدستورية العليا، مبينا أن من بين الحضور سيكون رؤساء المحكمة الدستورية العليا السابقين، ورؤساء الهيئات القضائية، وكافة المستشارين أعضاء المحكمة الدستورية العليا وهيئة المفوضين بها.
وأوضاف أن أداء اليمين الدستورية سيكون أمام الجمعية العامة للمحكمة الدستورية العليا والتي تتكون من 12 مستشارا، إلى جانب رئيس هيئة المفوضين بالمحكمة، وذلك طبقا لقانون المحكمة الدستورية العليا.
وأفادت وكالة أنباء الشرق الأوسط أنه سيعقب مراسم أداء اليمين الدستورية إقامة حفل يدعو فيه الرئيس عبدالفتاح السيسي الملوك ورؤساء الدول ضيوف مصر للترحيب بهم في قصر الاتحادية، ثم تقام احتفالية ثانية في تمام الساعة السابعة مساء بقصر القبة دعي إليها نحو ألف شخص من مختلف القوى والأحزاب والشخصيات السياسية والرموز المصرية.