الخارجية الفرنسية: سنواصل مع السعودية حشد الدول للاعتراف بفلسطين
خطوات تقديم شكوى ضد مكتب استقدام عمالة
مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 290 سلة غذائية للنازحين من السويداء إلى درعا
أجواء الباحة الممطرة والضبابية ترسم مشهدًا سياحيًا ساحرًا
24 فرقة إسعافية تباشر عملها داخل الحرم المكي ليوم الجمعة
القبض على مواطن لترويجه 54 كيلو حشيش وأقراصًا مخدرة في جدة
وظائف شاغرة في شركة الفنار
وظائف شاغرة لدى الرقيب التجارية
وظائف شاغرة بمجموعة العليان القابضة
وظائف شاغرة لدى شركة BAE SYSTEMS
قال الشيخ الدكتور سعد السبر -عضو هيئة التدريس بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية إمام وخطيب جامع الجارالله بالعاصمة الرياض- رداً على سؤال (المواطن) حول تغريدة الدكتور سعد الدريهم في لعن يزيد بن معاوية التي أحدثت جدلاً: “قول أهل السنة في يزيد بن معاوية أنه مسلم لا يجوز سبه أو لعنه لأن ديننا يحرم السب واللعن وما حصل منه يتولاه الله بعدله ولكنه في الوقت ذاته يحرم على أحد سبه ولعنه وهذا في كل مسلم”.
واستشهد الدكتور السبر بفتوى سابقة صادرة من اللجنة الدائمة للإفتاء برئاسة سماحة الشيخ عبدالعزيز بن باز – رحمه الله – أن يزيد بن معاوية لم يثبت فسقه الذي يقتضي لعنه أو بناء على أن الفاسق المعين لا يلعن بخصوصه إما تحريماً وإما تنزيهاً.
وفيما يلي نص الفتوى (يزيد بن معاوية فالناس فيه طرفان ووسط، وأعدل الأقوال الثلاثة فيه أنه كان ملكاً من ملوك المسلمين له حسنات وسيئات ولم يولد إلاَّ في خلافة عثمان رضي الله عنه، ولم يكن كافراً ولكن جرى بسببه ما جرى من مصرع الحسين وفعل ما فعل بأهل الحرة، ولم يكن صاحباً ولا من أولياء الله الصالحين. قال شيخ الإِسلام ابن تيمية رحمه الله : وهذا قول عامة أهل العقل والعلم والسنة والجماعة، وأما بالنسبة للعنه فالناس فيه ثلاث فرق: فرقة لعنته، وفرقة أحبته، وفرقة لا تسبه ولا تحبه، قال شيخ الإِسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى: وهذا هو المنصوص عن الإِمام أحمد وعليه المقتصدون من أصحابه وغيرهم من جميع المسلمين، وهذا القول الوسط مبني على أنه لم يثبت فسقه الذي يقتضي لعنه أو بناء على أن الفاسق المعين لا يلعن بخصوصه إما تحريماً وإما تنزيهاً، فقد ثبت في صحيح البخاري عن عمر في قصة عبدالله بن حمار الذي تكرر منه شرب الخمر وجلده رسول الله -صلى الله عليه وسلم- لما لعنه بعضُ الصحابة قال النبي صلى الله عليه وسلم: لا تلعنه، فإنه يحب الله ورسوله، وقال صلى الله عليه وسلم: “لعن المؤمن كقتله” متفق عليه.
وهذا كما أن نصوص الوعيد عامة في أكل أموال اليتامى والزنا والسرقة فلا يشهد بها على معين بأنه من أصحاب النار لجواز تخلف المقتضى عن المقتضي لمعارض راجح: إما توبته، وإما حسنات، وإما مصائب مكفرة، وإما شفاعة مقبولة، وغير ذلك من المكفرات للذنوب هذا بالنسبة لمنع سبه ولعنه.
وأما بالنسبة لترك المحبة فلأنه لم يصدر منه من الأعمال الصالحة ما يوجب محبته، فبقي واحداً من الملوك السلاطين.
ومحبة أشخاص هذا النوع ليست مشروعة، ولأنه صدر عنه ما يقتضي فسقه وظلمه في سيرته، وفي أمر الحسين وأمر أهل الحرة.
ابو لين99
كلام عين العقل ،،
حفظك الله يا شيخنا
نعم (لا تحبه) هذا حقك ولاكن لا تستبيح لعنه وشتمه ..
فهو إنسان مر في زمن مضى له ما له وعليه ماعليه ،، ((تلك أمة قد خلت ، لها ماكسبت وعليها ماكتسبت)
لم يكن صحابيا ولا وليا من الأولياء الصالحين ، فهو كأي حاكم مر في هذه الدنيا.
فهل تستمر بلعن كل حاكم حكم في هذه الأرض !!!
ابو عمر
يقبلة ولا ماعلية اسف متعودين المعنى في بطن الشاعر والحقيقة لاتحجب عميت بصيرة من يرد ذالك