ضبط مقيم لتفريغه مواد خرسانية في الشرقية
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس موريتانيا
الأسر النازحة في غزة تشكر السعودية على إنشاء مخيم آمن يعيد الطمأنينة لها ولأطفالها
فلكية جدة: ظاهرة الليل القطبي في ألاسكا ستستمر 66 يومًا
شاطئ الهرابة يكشف تنوّع التكوينات الطبيعية على ساحل الوجه
3 زلازل متتالية تضرب قضاء بهاباد في إيران
مواقف الرياض تفّعل المواقف المدارة المجانية لسكان أحياء السليمانية وشرق العليا
مكة المكرمة وجدة الأعلى حرارة اليوم بـ34 مئوية
ضبط مواطن رعى 30 متنًا من الإبل في محمية الإمام تركي
إحباط محاولة تهريب أكثر من 52 ألف حبة إمفيتامين مُخبأة داخل ألواح خشبية بميناء ضباء
لطالما جابت وكالة المخابرات المركزية الأمريكية (سي آي إيه) مواقع التواصل الاجتماعي، في محاولة لرصد الاتجاهات العالمية وتعقب الخارجين على القانون، لكنها انضمت اليوم الجمعة رسمياً إلى موقعي “فيسبوك” و”تويتر”.
ووصفت الوكالة الخطوة بأنها محاولة لتوصيل رسالتها بصورة أفضل والتواصل المباشر مع الجماهير، لكن تغريدتها الأولى على موقع “تويتر”، التي أرسلت قبل الثانية مساء بتوقيت شرق الولايات المتحدة (1800 بتوقيت جرينتش) بقليل، لم تشر إلى أنه سيجري الكشف عن معلومات خطيرة.
وقالت التغريدة: “لا نستطيع أن نؤكد أو ننفي أن هذه هي تغريدتنا الأولى”.
لكن عدم ورود كثير من المعلومات على حساب الوكالة على “تويتر” لم يقلل الاهتمام، ففي أقل من (90) دقيقة، أصبح عدد متابعيه (84) ألفاً. ويقفز هذا الرقم بسرعة.
ولوكالة المخابرات المركزية موقع إلكتروني معلن، ولها حسابات رسمية على موقعي “يوتيوب” و”فليكر” المتخصص في نشر الصور.
وقال جون برينان -مدير الوكالة في بيان-: “من خلال التوسع إلى هذين المنبرين (فيسبوك وتويتر)، ترغب وكالة المخابرات المركزية الأمريكية في التواصل مع الجماهير بصورة مباشرة أكثر، وتقديم معلومات عن مهمة الوكالة وتاريخها وتطورات أخرى.”
ومن بين الأشياء التي سيتم نشرها، مقتنيات من متحف الوكالة غير المفتوح للجمهور، وتحديثات (لكتاب حقائق العالم) الخاص بالوكالة، ويضم معلومات وافية عن زعماء العالم، وخرائط ومعلومات أخرى.
ويقول منتقدون، إن إدارة “أوباما” تتوخى السرية أكثر من سابقاتها.
وشنت حملة على التعاملات التي كانت أمراً طبيعياً ذات يوم بين الصحفيين ومسؤولي المخابرات.
وفي توجيهات صدرت مؤخراً، منع مدير المخابرات القومية الأمريكية، مسؤولي المخابرات من الحديث إلى الصحفيين بدون إذن، حتى بشأن المعلومات غير السرية.