227 صقرًا تشارك في 7 أشواط للهواة المحليين بمهرجان الصقور في يومه الرابع
دوري روشن.. الجولة الـ 12 تنطلق غدًا وسط إثارة وترقب جماهيري
ضبط متجرين إلكترونيين لتأخرهما في تسليم المنتجات وغرامة مالية بحقهما
ما هي خدمة التفويض لدفع رواتب العمالة المنزلية؟ مساند توضح
الأجواء الباردة والسحب المنخفضة ترسم الجمال في سماء طريف
تحت الصفر.. موجة باردة على الشمالية الأربعاء والخميس
اكتشاف مركب بكتيري يحمي الجسم من مرض السكري
سلمان للإغاثة يوزّع ألف سلة غذائية شمال كردفان السودانية
الأستديو التحليلي يعزّز وعي الصقارين ويطوّر قراءة أشواط مهرجان الصقور
ضبط مخالف مارس صيد الأسماك بدون تصريح وبأدوات محظورة في جدة
حذر “إريك تراجر”، الباحث بمعهد واشنطن لسياسات الشرق الأدنى، من ردة فعل عنيفة من جانب السلطات المصرية الجديدة جراء استمرار تعليق المساعدات العسكرية الأمريكية إلى الجيش المصري.
وقال “تراجر” إن مصر قد تسعى إلى فكرة الانتقام لرفض إدارة الرئيس “باراك أوباما” الإفراج عن منصات قتالية وتجميد ما يقرب من مليار دولار من المساعدات العسكرية، من خلال منع البحرية الأمريكية من العبور من قناة السويس.
ونشر الباحث الأمريكي تقريرا بعنوان “استئناف المساعدات العسكرية لمصر: ضرورة إستراتيجية”.. أشار خلاله إلى جهود الكونجرس لعرقلة مساع البيت الأبيض لاستئناف المساعدات، مضيفا: “إذا استمر تجميد المساعدات، ستصبح أمريكا معرضة بخسارة الفوائد الإستراتيجية المستمدة من العلاقات العسكرية بين واشنطن والقاهرة.
وأوضح “تراجر” أن مصر قد تضطر إلى منع عبور البحرية الأمريكية، التي تحمل معدات ثقيلة للسفن التي تزود القوات في أفغانستان، من قناة السويس المصرية، بالإضافة إلى تعليق حقوق التحليق الأمريكي من القناة.
ولفت الباحث الأمريكي إلى أن القيادة المصرية باتت مختلفة عن قيادة “مبارك”، لافتا إلى أن “السيسي” يحمل الآن علاقات جيدة مع روسيا تطورت إلى عقود أسلحة تبلغ قيمتها 3 مليارات دولار، وهي خطوات تمكن مصر من تهديد مصالح أمريكا الإستراتيجية.