البحرين تزدان باللون الأخضر احتفاءً باليوم الوطني الـ 95
العرضة السعودية بحائل فن يجسد تراث الوطن باليوم الوطني الـ 95
عرعر تحتفي باليوم الوطني الـ95 بفرحة الأطفال وزينة الأخضر
محمود عباس: نشيد بالدور الكبير للسعودية وفرنسا في حشد الاعترافات بالدولة الفلسطينية
القوات الخاصة للأمن والحماية تبرز مهاراتها الذكية في فعاليات اليوم الوطني 95
القبض على 4 أشخاص بالرياض لترويجهم المخدرات
وزير الخارجية في كلمة نيابة عن ولي العهد: تنفيذ حل الدولتين هو السبيل الوحيد للسلام
ماكرون: حان الوقت لوقف الحرب على غزة
حرس الحدود يشارك في عز الوطن احتفاءً باليوم الوطني الـ 95
4 سلوكيات خاطئة عند الازدحامات المرورية
حظي قسم التمور في جناح السعودية المشارك في فعاليات الأيام السعودية في البرازيل، بتوافد أعداد كبيرة من الزوار البرازيليين لتذوق الأصناف المعروضة من التمور التي طرحتها جامعة القصيم وحرصت على توفير أهم أصناف التمور السعودية المشهورة.
وأكد الدكتور خالد الحربي -عميد كلية الزراعة والطب البيطري بجامعة القصيم المشرف على جناح النخلة- أن مشاركة الجامعة بجناح خاص بالتمور جاء بموافقة من مدير الجامعة، الذي تم من خلال الدمج بين الثقافة المتأصلة في مجتمعنا بمفهوم النخلة كونها رمزاً ثقافياً في الوطن العربي.
ولفت الدكتور الحربي إلى أن الجناح في المعرض اهتم بعلم التمر وحمل في جنباته تعريفاً عن النخلة ومنتجاتها وبعض الصناعات الغذائية للتمور التي تعتبر ركيزة أساسية، كما تضمن إنجازات المملكة في مجال النخيل والتمور.
وأوضح عميد كلية الزراعة والطب البيطري، أن المعرض لقي رواجاً من البرازيليين الذين يتميزون بذائقة عالية جداً واتضح أنه ميال للتمور، ووجد فيها الطعم الجيد والمفيد، ولفت إلى إطراء سكرتير حاكم ولاية ساوباولو وسفير خادم الحرمين الشريفين في البرازيل على المعرض.
وعن الكمية التي يتم توزيعها في المعرض، بيّن المشرف على الجناح أن المستهلك يومياً من التمور ما يقارب ربع طن أي 250 كيلوجراماً يتم توزيعها على الزوار، مشيراً إلى أن أهم الأصناف المعروضة التي حازت على إعجاب الزوار: السكري والإخلاص والسلق والونانة التي أجمع عليها البرازيليون بأنها من أفضل التمور، يليها السكري والإخلاص، بالرغم من عدم تحليل البيانات وسيتم استعراضها وتزويد الجهات في البرازيل التي ترغب بتصدير التمور.
وعن الطلبات على التمور قال الدكتور الحربي: إن هناك عدداً كبيراً من الطلبات من البرازيليين وكذلك من الجالية المسلمة في البرازيل للحصول على عدد من أصناف التمور، مشيراً إلى أصناف عدة للعرض والتذوق وعروض كهدايا للزوار.