تراجع أسعار الأرز العالمية بنسبة 5%
فيصل بن فرحان يبحث مع وزير خارجية بريطانيا تطورات الأوضاع في غزة
إحباط تهريب 205,000 قرص ممنوع في جازان
ثوران بركان جبل إتنا بإيطاليا وارتفاع الحمم 3000 متر
دوريات المجاهدين تقبض على مخالف لترويجه الحشيش والإمفيتامين في جدة
منى العجمي متحدثة رسمية لوزارة التعليم لتعزيز التواصل مع المجتمع والإعلام
من فرنسا إلى مكة.. غيث البربوشي يروي قصة إتمامه حفظ القرآن في عامين
القبض على 14 مخالفًا لتهريبهم 315 كيلو قات في عسير
اكتشاف قطع فخارية وأدوات حجرية تعود إلى 50 ألف سنة في القرينة بالرياض
“صقّار المستقبل” جناح تفاعلي بالمزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025 لتعريف الأجيال بعالم الشواهين
بادر (22) من أبناء دار التربية الاجتماعية بمنطقة عسير، بتغيير بعض المشاهد غير الحضارية التي شوهت أسوار الحدائق والمنتزهات العامة والمواقع السياحية بمنطقة عسير، آخذين على عاتقهم مسؤولية صباغة هذه الجدران بألوان مميزة، تعبر عن جماليات المنطقة.
وأوضح الناطق الإعلامي للشؤون الاجتماعية -علي الأسمري- أن هذه المبادرة جاءت لاستقبال زوار المنطقة، بإشراف مدير الدار -محمد سعد حمرة- لافتاً إلى أنه تم مسح الكتابات والخربشات العشوائية التي تشوه الجدران، واستبدالها بألوان نظيفة ومميزة.
وأضاف الأسمري: “المبادرة شملت عديداً من الحدائق ومنتزهات هامة، مثل: (المسقي، الأمير سلطان، دلغان، الفرعاء، بينما تم التنسيق مع مطار أبها الإقليمي، ليقوم عدد من الأبناء باستقبال الزوار والسياح بالهدايا، كمشاركة من دار التربية، ودعما للسياحة بالمنطقة وإظهارها بالمظهر اللائق، وإشعار هؤلاء الأبناء بدورهم في خدمة مجتمعهم، ليكونوا لبنة صالحة فيه”.
وتابع الأسمري، أن أبناء “دار التربية” كانوا قد شاركوا في استقبال أمير المنطقة، أثناء تدشين قافلة الضمان الاجتماعي بالمنطقة مؤخراً، وذلك برفقة وزير الشؤون الاجتماعية الدكتور يوسف العثيمين.
من جهته، بين مدير فرع الهيئة العامة للسياحة والآثار -المهندس محمد العمرة- أن كل أبناء المنطقة مسؤولون عن المحافظة على الطبيعة الخلابة التي تمتعتم بها، والشكل الجمالي للمرافق العامة، كالمنتزهات والمواقع السياحية.
وأضاف العمرة: “يجب أن يكون هناك شعور بالمسؤولية من قبل كل فئات وشرائح المجتمع بذلك، وتجنب الاستهتار والإهمال واللامبالاة”.
وأشار إلى أن الشؤون الاجتماعية وغيرها من الجهات والقطاعات المختلفة في المنطقة لا تألوا جهداً، في محاولة لرسم صورة تعبر عن هوية المنطقة، وعن جماليات مواقعها.