أداة مدعومة بالذكاء الاصطناعي للكشف المبكر عن سرطان الكلى
خلال أسبوع.. ضبط 17880 مخالفًا بينهم 15 متورطًا في جرائم مخلة بالشرف
الصين تصدر إنذارًا باللون الأزرق لمواجهة العواصف
محامية تحذر: البيتكوين من أكثر الأساليب شيوعا في غسيل الأموال
أتربة مُثارة ورياح نشطة على محافظة الجموم
وظائف شاغرة في التركي القابضة
ترامب: عملية “عين الصقر” ضد داعش في سوريا ناجحة
عادات يومية تزيد دهون البطن
طقس شديد البرودة ورياح نشطة وضباب على عدة مناطق
وظائف شاغرة بـ شركة أرامكو
وقعت كلية الطب بجامعة الفيصل بالرياض اتفاقية تعاون مع مدينة الملك سعود الطبية، وذلك للتدريب، وإجراء الأبحاث والدراسات المشتركة وتبادل الاستفادة من الكفاءات العلمية والطبية.
ووقع عن جامعة الفيصل الأمير بندر بن سعود بن خالد، رئيس اللجنة التنفيذية بالجامعة، وعن مدينة الملك سعود الطبية، المشرف العام، الدكتور صالح بن عبد الله التميمي.
وبموجب الاتفاقية، تقوم مدينة الملك سعود الطبية بتدريب طلبة كلية الطب بجامعة الفيصل، وتخصص مرضاها لهذا الغرض، إضافة إلى المشاركة المهنية في إعداد وتطوير المناهج والأساليب التعليمية في المراحل النظرية والتطبيقية للطلبة، وإتاحة الفرصة للكادر الأكاديمي للجامعة في عمل مشاريع بحثية والمشاركة مع منسوبي المدينة في ذلك، وتمكين الكادر الأكاديمي والطلبة التابعين لطب الفيصل من الاستفادة من مرافق المدينة، وتقديم الدعم اللازم لخلق ارتباط وتعاون بين كلية الطب بجامعة الفيصل وكليات طب أخرى ذات المكانة العلمية الرفيعة.
وتوفر جامعة الفيصل فرص الدراسة والتدريب والبحث العلمي لمنسوبي مدينة الملك سعود الطبية في كلية الطب عن طريق التفرغ الكلي أو الجزئي في شتى المجالات المتوافرة بما في ذلك إيجاد برامج مشتركة بين الطرفين، كما تتيح الجامعة منحاً لمنسوبي المدينة كابتعاث داخلي في تخصصات كليات الجامعة المختلفة.
من جهته، قال الأمير بندر بن سعود بن خالد إن مشاركة أطباء المدينة في الكلية من شأنها إغناء النواحي التعليمية في جامعة الفيصل، كما أن المدينة بشمول أقسامها التي تستقبل جميع الحالات ستتيح فرصاً ممتازة لطلاب الجامعة ليتعرفوا على الحالات ويمارسوا المهنة بخلفية معرفية وبجدية.
من جانبه أكد المشرف العام على مدينة الملك سعود الطبية، الدكتور صالح التميمي، أن المدينة بتاريخها الطويل وخبراتها الممتدة تعد مركزاً متقدماً في تعزيز الرعاية الصحية، وتطوير المهنة وصقل الخبرات، وتمكين الشباب من التطبيق العملي لما يتلقونه من علوم ومعارف في القاعات.