علماء يرصدون جسمًا غريبًا في الفضاء!
الطفلة مروة بوغاشيش.. تطورات جديدة في جريمة خطيرة هزت الجزائر
تأثير شرب عصير الرمان على ضغط الدم
رسميًا.. منع بيع منتجات التبغ في الأكشاك البقالات
الملك سلمان وولي العهد يعزّيان رئيس نيجيريا
إطلاق مبادرة للسماح بالرعي في عدد من المناطق
شركة الدرعية توقع عقدًا استثماريًا لتطوير ميدان الدرعية بـ 2.2 مليار ريال
تحقيق بكارثة الطائرة الهندية يثير الغموض.. لا أعطال ولا سبب!
القبض على مقيمين لترويجهما الشبو في بحرة
5 أغسطس.. نخبة سلالات الصقور تحلّق في سماء الرياض
علمت “المواطن”، أن والد قتيل العقيق -على يد والدته- أعلن –اليوم- تنازله عن زوجته الخمسينية.
وقال مهدي راجح -والد القتيل لـ” المواطن”-: “ما حدث قضاء وقدر، حيث كانت الأم تمنع ابنها “راجح” من دخول إحدى الغرف، وهو يُصر على الدخول، وعندما كرر الدخول سددت له طعنة غضب في صدره وقع عليها.
وأضاف: “لم تكن تعلم أن الشيطان مع هذه الطعنة، خاصة وأنها تعاني اضطرابات نفسية وتراجع مستشفى بيشة بشكلٍ شهري، وهي الآن في حالة لا توصف من الانهيار”.
وتابع والد القتيل قائلاً: “بعد تنازلي سأذهب لإخراجها من السجن، وإكرام الابن بالدفن الذي لا يزال في ثلاجة المستشفى”.
وفي وقت سابق، أوضح الناطق الإعلامي لشرطة منطقة الباحة -العقيد سعد طراد الغامدي- أن الأجهزة الأمنية في شرطة العقيق، تلقت في الرابعة و(10) دقائق -من عصر الثلاثاء الماضي- بلاغاً من مستشفى العقيق العام، يفيد بوجود شخص في العقد الثاني من العمر (٢٤) عاماً، مصاب بطعنة في صدره، وعند محاولة إسعافه لفظ أنفاسه متأثراً بتلك الإصابة، مشيراً إلى أنهم فور تلقي البلاغ انتقلوا إلى المستشفى، وبمعاينة الجثمان من قبل الطبيب الشرعي، اتضح وجود طعنة غائرة بأعلى الصدر، تمتد إلى أسفل بطول (٣) سم، أدت لوفاته.
وأضاف آل طراد: “التحقيقات الأولية تبين أن المتسبب في هذا الحادث الأليم والدته -البالغة من العمر (٥١) عاماً- وكان سبب إقدامها على ذلك وجود خلافات بينهما.
ابو عبدالعزيز
ماحكم الشرع طيب كون للزوج زوجه هل لها ان تطالب بحقها شرعا كونها ترثه
ابومحمد
ماذا يكون داخل تلك الغرفة التي تمنعهم من دخولها
غير معروف
استغفر ربك لا يبلاك الله بمصيبه اكبر من مصيبتها
ابوماجد
انالله وانا اليه راجعون اللهم اجبر مصابهم وارزقهم الصبر واغفر له وادخله جنات النعيم
متعب الحربي
لوظربها ماتنازل الابخمسين الف
متعب الحربي
اين السيف الاسود حتئ ماتصير هاالمجازر الي نسمع عنها كل شويه