القنصل العام الإيراني: ما قُدّم للحجاج الإيرانيين يعكس نهج السعودية الثابت في احترام الشعوب
نادي الصقور يرفع أعداد الوكري المهدد بالانقراض إلى 14 صقرًا عبر برنامج “هدد”
ارتفاع الأنشطة غير النفطية بنسبة 5.3% خلال عام 2024
بنوك يابانية كبرى تدرس إجلاء موظفيها من الشرق الأوسط
عادات شائعة تسبب شيخوخة الأمعاء
القبض على 4 أشخاص لترويجهم أقراصًا ممنوعة في حائل
بدء إصدار تصاريح الرعي بعدد من الفياض والمتنزهات الوطنية
شراكة بين فيلا الحجر وفيلهارموني باريس لتطوير ممارسة الموسيقى في السعودية
تسلا تطلق خدمتها للأجرة ذاتية القيادة في تكساس
الصحة تحقق أعلى درجة تميز مؤسسي في جائزة الملك عبدالعزيز للجودة
بث تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام، أو ما يٌعرف بـ”داعش” الإرهابي خطبة لأبوبكر البغدادي، الذي تم توليتنه لمنصب “الخليفة” , حيث طلب من المسلمين الطاعة في الوقت الذي يحثهم على القتال ضد ما أسماهم “المشركين،” على حد تعبيره، وذلك في خطبة الجمعة بتاريخ الرابع من يوليو لجاري من مدينة الموصل.
وقال البغدادي في الفيديو المنشور: “أيها المسلمين إن الله تبارك وتعالى خلقنا لنعبده ونوحده ونقيم دينه.. وأمرنا أن نقاتل أعدائه ونجاهد في سبيله لتحقيق ذلك وإقامه الدين.. إن اخوانكم المجاهدين قد من الله عليهم بنصر وفتح ومكن لهم بعد سنين طويلة من الجهاد والصبر ومجالدة أعداء الله ووفقهم ومكنهم لتحقيق غايتهم فسارعوا إلى إعلان الخلافة وتنصيب إمام وهذا واجب على المسلمين واجب قد ضيع لقرون وغاب عن واقع الأرض فجهله الكثير من المسلمين.”
وتابع قائلا: “لقد ابتليت بهذا الأمر العظيم.. لقد ابتليت بهذه الأمانة أمانة ثقيلة فوليت عليكم ولست بخيركم أو أفضل منكم فإن رأيتموني على حق فأعينوني وإن رأيتموني على باطل فانصحوني وسددوني وأطيعوني ما أطعت الله فيمكم فإن عصيتنه فلا طاعة لي عليكم.”
وأضاف من تزعم داعش أنه البغدادي: “إني لا اعدكم كما يعد الملوك والحكام اتباعهم ورعيتهم من رفاهية وأمن ورخاء وانما اعدكم بما وعده الله تبارك وتعالى عباده المؤمنين بالفوز بالنتيا والآخرة.. فأطيعوا الله على كل أمر وكل حال وألزموا الحق وإن أردتم موعود الله فجاهدوا في سبيل الله وحرضوا المؤمنين وأصبروا على تلك المشقة ولو علمت ما في الجهاد من أجر وعزة في الدنيا والآخرة لما قعد أو تخلف منكم أحد.”
مزراحي اخو صبو هالقهوه وزيدوها هيل
عليه من الله ما يستحق
عبدالله
الكلام سهل لكن الفعل مخالف فين تطبيق الشريعه والحق دماء المسلم عندكم هينه ومحتقره