إسعاف المنية ينفذ 43 مهمة بتمويل من سلمان للإغاثة
وظائف شاغرة بـ جامعة الملك سعود الصحية
أمثال جازان الشعبية.. ذاكرة الحكمة وصوت التجربة
ما العلاقة بين استخدام الهواتف الذكية وصحة الدماغ؟
منظومة محدثة لضمان خدمة مستقرة وآمنة للحجاج طوال المناسك
سامسونغ تضخ 310 مليارات دولار في الرقائق والذكاء الاصطناعي
التأمينات: الحد الأدنى للاشتراك الإلزامي هو 15 سنة
وظائف شاغرة في شركة المراعي
وظائف شاغرة لدى مركز الالتزام البيئي
وظائف شاغرة بـ فروع شركة CEER
أكد الشيخ الداعية محمد العريفي أنه لا يبحث عن إثارة الجدل في محاضراته وخطبه، وإنما هناك من يحاول أن يحدث مشكلة من أشياء عادية أقوم بها.
وبين العريفي -خلال استضافته اليوم، في برنامج “في الصميم”، مع الإعلامي عبدالله المديفر- أن خطورة “MBC” تحدث عنها كثيرون من زمان، لافتاً إلى أنه لا توجد قناة أطفال أخطر على أبنائنا من هذه القناة، خاصة وأن برامج “MBC” بتنوعها الشديد، تحمل الفساد للمجتمع السعودي.
وبين العريفي أنه سمع عن مهاجمة الإعلامي “داوود الشريان” إياه، لكنه لم يشاهد المقاطع، مبيناً أنه لا يعرف سبب هجومه، ومبيناً أنه حاول التواصل مع الشريان، إلا أنه لم يتيسر ذلك.
وأضاف العريفي أنه لم يدع للنفير العام للجهاد في سوريا، وإنما تحدث عن فضائل الشام في مؤتمر حضره علماء المسلمين، لافتاً إلى أنه لا علاقة له بالأحزاب، ولم يوقع على بيان مؤتمر نصرة الشعب السوري بمصر، والذي جاء فيه إعلان النفير العام لتحرير سوريا.
وعن تنظيم داعش، أكد العريفي أنه لم يستمع لبياناته، ولكن ما وصله يؤكد أنهم على باطل، وليس لهم في الخلافة التي يتحدثون بها نصيب، مشيراً إلى أن من يذهب من الشباب إلى العراق أو سوريا، فإنه على خطأ، ويجب أن لا يغترّ أبناؤنا بشعارات داعش البراقة.
وأضاف العريفي أنه لم يكن يبشر بالخلافة، ولا يوجد هذا في أي درس من دروسه، لافتاً أنه لم يذكر حديث الخلافة إلا في خطبة واحدة من خطبه.
وأضاف العريفي أنه ليس إخوانياً ولا محسوباً على الإخوان، وإنما هو مسلم سني، مؤكداً أن ولي أمرنا الشرعي هو خادم الحرمين -الملك عبدالله- وأدعو له، لافتاً إلى أنه امتثل لأوامره وتوجهات حكومته أمام ما يحدث في مصر.
وعن اعتقالاته، أكد العريفي أنه تم اعتقاله اعتقالاً لطيفاً العام الماضي، لافتاً إلى أنه لا يعرف السبب، وكان الاعتقال في مكان مناسب.
وبين العريفي أنه لا علم لديه بمنع دخوله دبي، لافتاً إلى أنه قدم كثيراً من الهدايا لبعض الإخوان والأخوات الإعلاميين والصحافيين وغيرهم، إلا أن العاملين لديه وقعوا في خطأ عبارة “مع الحب والتقدير”، والتي كُتبت للنساء، والتي كان المفترض أن تكون “مع الوفاء والدعاء”.