زلزال بقوة 6,3 درجات يضرب شمال أفغانستان
ارتفاع مبكر في إصابات الإنفلونزا الموسمية والصحة توضح الأسباب
تحديث جدول السداد ضروري لتفادي انقطاع الدعم السكني
سلمان للإغاثة يوزّع 1.640 سلة غذائية في النيل الأبيض بالسودان
أحداث سماوية لافتة وتنوع في الظواهر الفلكية خلال نوفمبر
إيجار تحدد مهلة التنفيذ والإخلاء للمستأجرين بعد انتهاء العقود
برشلونة يفوز على إلتشي بثلاثية
خطوات تقديم طلب الإعفاء من غرامات التأخير عبر تطبيق GOSI
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًا من روبيو
حرس الحدود ينقذ مقيمين تعرضت واسطتهما البحرية للانقلاب في عرض البحر
منذ عام 2006 لم يتمكن أي نادٍ سعودي من تحقيق أي بطولة خارجية على الرغم من الاستعدادات والمعسكرات الخارجية التي تنفق عليها الأندية الملايين، ما يجعل الوسط الرياضي يثير الكثير من التساؤلات حول جدواها.
وتظهر الصور التي يتلقاها الجمهور من المعسكرات بأن اللاعبين يخضعون لتمارين شاقة، وعلى فترتين صباحية ومسائية، وسط أجواء معتدلة تختلف كلياً عن أجواء المملكة التي تشتهر بالطقس الحار في معظم مناطقها، وذلك يعني أن المخزون اللياقي الذي يكتسبه اللاعب في تلك الأجواء لا يمكنه أن يصمد أمام درجات الحرارة المرتفعة التي سيلعب بها المواجهات الرسمية، ما يدفع الخبراء والفنيين للتشكيك في فائدة تلك المعسكرات، ولا سيما توقيتها السيئ الذي يتزامن مع شهر رمضان المبارك، الذي يحد من التمارين الصباحية من جهة، ويبعث السآمة لدى اللاعبين في ظل بعدهم عن الأهل من جهة أخرى، ولهذين العاملين انعكاسهما السلبي على مرحلة التحضير. كما يرى عدد من النقاد أن المعسكرات الخارجية بمثابة تخدير للجماهير لكيلا تلوم الإدارة بعد النتائج المخيبة للآمال، وتوجد مبرراً للأندية للقول بأن التوفيق وحده هو من خذلها، وتستشهد حينها بمعسكرها الخارجي، وبذلك تكون مرحلة التحضير فارغة ومجرد مخرج للنكسات التي تواجهها الأندية خلال موسمها الرياضي. وبدت الجماهير الرياضية في المملكة أكثر وعياً من الكثير من الإدارات، حيث يصف عدد منها ما يجري في تلك المعسكرات بالرحلة السياحية التي لا يجني منها اللاعبون سوى الترويح عن النفس بعيداً عن الاستعداد للموسم الجديد.