بيع صقرين بـ 180 ألف ريال في الليلة الأولى لمنصة المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025
وظائف شاغرة بـ مركز أرامكو الطبي
وظائف شاغرة في مجموعة الفطيم
وظائف شاغرة لدى متاجر الرقيب
وظائف شاغرة بفروع شركة الخزف
وظائف شاغرة في العليان القابضة
وظائف شاغرة لدى شركة الفنار
مشهد بديع.. ضباب الباحة يلف سفوح الجبال ويجذب الزوار
أكثر من 60 مليون زائر للحرمين الشريفين خلال شهر محرم 1447
سلمان للإغاثة يوزّع 345 كرتون تمر للنازحين من السويداء إلى درعا
أكد الشيخ الداعية محمد العريفي أنه لا يبحث عن إثارة الجدل في محاضراته وخطبه، وإنما هناك من يحاول أن يحدث مشكلة من أشياء عادية أقوم بها.
وبين العريفي -خلال استضافته اليوم، في برنامج “في الصميم”، مع الإعلامي عبدالله المديفر- أن خطورة “MBC” تحدث عنها كثيرون من زمان، لافتاً إلى أنه لا توجد قناة أطفال أخطر على أبنائنا من هذه القناة، خاصة وأن برامج “MBC” بتنوعها الشديد، تحمل الفساد للمجتمع السعودي.
وبين العريفي أنه سمع عن مهاجمة الإعلامي “داوود الشريان” إياه، لكنه لم يشاهد المقاطع، مبيناً أنه لا يعرف سبب هجومه، ومبيناً أنه حاول التواصل مع الشريان، إلا أنه لم يتيسر ذلك.
وأضاف العريفي أنه لم يدع للنفير العام للجهاد في سوريا، وإنما تحدث عن فضائل الشام في مؤتمر حضره علماء المسلمين، لافتاً إلى أنه لا علاقة له بالأحزاب، ولم يوقع على بيان مؤتمر نصرة الشعب السوري بمصر، والذي جاء فيه إعلان النفير العام لتحرير سوريا.
وعن تنظيم داعش، أكد العريفي أنه لم يستمع لبياناته، ولكن ما وصله يؤكد أنهم على باطل، وليس لهم في الخلافة التي يتحدثون بها نصيب، مشيراً إلى أن من يذهب من الشباب إلى العراق أو سوريا، فإنه على خطأ، ويجب أن لا يغترّ أبناؤنا بشعارات داعش البراقة.
وأضاف العريفي أنه لم يكن يبشر بالخلافة، ولا يوجد هذا في أي درس من دروسه، لافتاً أنه لم يذكر حديث الخلافة إلا في خطبة واحدة من خطبه.
وأضاف العريفي أنه ليس إخوانياً ولا محسوباً على الإخوان، وإنما هو مسلم سني، مؤكداً أن ولي أمرنا الشرعي هو خادم الحرمين -الملك عبدالله- وأدعو له، لافتاً إلى أنه امتثل لأوامره وتوجهات حكومته أمام ما يحدث في مصر.
وعن اعتقالاته، أكد العريفي أنه تم اعتقاله اعتقالاً لطيفاً العام الماضي، لافتاً إلى أنه لا يعرف السبب، وكان الاعتقال في مكان مناسب.
وبين العريفي أنه لا علم لديه بمنع دخوله دبي، لافتاً إلى أنه قدم كثيراً من الهدايا لبعض الإخوان والأخوات الإعلاميين والصحافيين وغيرهم، إلا أن العاملين لديه وقعوا في خطأ عبارة “مع الحب والتقدير”، والتي كُتبت للنساء، والتي كان المفترض أن تكون “مع الوفاء والدعاء”.