الملك سلمان وولي العهد يهنئان البابا ليون الرابع عشر بمناسبة انتخابه بابا للفاتيكان
حساب المواطن: 3 مليارات ريال لمستفيدي دفعة مايو
جداول الحصص الدراسية اليومية للأسبوع الـ 9 من الفصل الدراسي الثالث
سلمان للإغاثة يوزّع 850 سلال غذائية في كردفان السودانية
مزاد اللوحات المميزة يبدأ اليوم عبر أبشر
20 ألف ريال غرامة لحاملي تأشيرات الزيارة حال محاولة دخولهم مكة والمشاعر المقدسة
اليوم بداية نوء الثريا.. حر نهاري واعتدال ليلي وعواصف محتملة
لا يخدعونك.. لا حج دون تصريح نظامي
أرباح أفضل من التوقعات لأرامكو السعودية عند 97.5 مليار ريال
أمطار ورياح على منطقة نجران حتى الـ 11 مساء
تفاعل “مغردو” موقع التواصل الاجتماعي الشهير “تويتر” مع هاشتاق “#مالذي_تغير_في_أعيادنا”، فيما ذكروا وعددوا من الأسباب التي جعلت “الأعياد” في مجتمعنا، أشبه ما تكون إلى أيام عادية، لا يتغير فيها سوى المظاهر.
وعلق “فهد النجاري”: “أعيادنا في السابق كانت لها نكهة خاصة، وكنا لا نتصنع الفرح.. أما الآن تغيرت أعيادنا وتغيرت النفوس، وصرنا نتصنع الفرح”.
وتابعه “رجل من ذاك الزمان”: “ما هي مثل أول؛ البيوت فاتحة وقلوب الناس متصافية.. ما هي مثل أول”.
وقال “أسامة الشويهي”: “الواحد كل ما يكبر تقل فرحته بالعيد، وعيد ورا عيد تقل فرحتنا أكثر، وكل ما كبرنا التهينا بالدنيا.. الله كريم”.
وأضافت “بسمة أمل”: “ما تغير شيء.. التغير الوحيد هو أننا كبرنا ولم نعد نشعر بلذته كالسابق.. وممكن مع تغير العادات وتغير الأنفس لدى البعض”.
وقالت “بنت محمد”: “تغيرت النفوس الطيبة، والناس من برّى هالله هالله ومن جوّه يعلم الله.. العيد صار عبارة عن عرض الأزياء والماركات والتكبر للأسف”.
وذكرت “رسيس”: “لم تعد الأعياد تخلو من التكلف والمبالغة، ونفتقد التلقائية والبساطة وعفوية المشاعر والفرح الحقيقي”.
وأيدها “عارف” قائلاً: “كل شيء تغير بها.. حتى فرحتنا بها تغيرت، وأصبح العيد يوماً عادياً جداً”.
وذكرت “بائعة الورد”: “افتقدنا وجوهاً هي أساس فرحتنا، فكل عيد نكبر فيه نفتقد فيه أكثر وأكثر.. ربي ارحم من رحل، وأرجع من غاب”.
وتابع “عبدالله الصيخان”: “إنها بلا طعم ولا رائحة، وذلك بعد أن رحل عنها من كانوا يُعطرونها بأجمل الروائح.. غفر الله لهم وأسكنهم فسيح جناته”
وقالت “جوري”: “العيد بالنسبة للجميع روتين فرح، لبس جديد، وزيارات، وسفر.. إلا من فقد غالٍ، لأن عيده سيكون مختلفاً عن غيره، مليئاً بالحزن”.