القبض على 6 مخالفين للصيد في أماكن محظورة بمحمية الملك سلمان
السعودية تطلق أعمالها في BIO 2025 لتعزيز الاستثمار والابتكار في التقنية الحيوية
رياح محملة بالغبار على عدة مناطق حتى نهاية الأسبوع
السعودية تدعو إلى وقف الانتهاكات الإسرائيلية في المنطقة
اللواء المربع يتفقد سير العمل في جوازات الطائف
أسعار الذهب ترتفع بدعم التوترات الإقليمية
القباب المتحركة تحفة معمارية تزيّن المسجد النبوي
سعود بن مشعل يرأس اجتماع لجنة الحج لمناقشة خطوات التحضير المبكر لحج 1447هـ
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 10713 نقطة
الطاقة الذرية: أضرار مباشرة في قاعات التخصيب الجوفية في نطنز
استكملت الحملة الوطنية لنصرة الأشقاء في سوريا في مختلف مكاتبها في كل من الأردن ولبنان وتركيا تنفيذ برنامج نشاطاتها الرمضاني “ولك مثل أجره” ، الذي يستهدف أكثر من نصف مليون نازح ولاجئ سوري مهجرين في الداخل السوري ودول الجوار بنهاية شهر رمضان الكريم.
وأفاد مدير مكتب الحملة في تركيا خالد السلامة بأن الحملة قامت في محطتها السابعة باستهداف نحو 10.000 لاجئ في مخيمات اللاجئين والمدن التركية الحدودية إضافة لمخيمات النزوح في حلب وادلب في الداخل السوري بحيث وزعت وجبات الافطار الرمضانية على الأسر السورية بواقع وجبة لكل فرد بالإضافة لاستمرار توزيع هدية خادم الحرمين الشريفين – حفظه الله – المتمثلة بالتمور السعودية الفاخرة.
ومن جانبه, أوضح مدير مكتب الحملة في لبنان وليد الجلال أن جهود الحملة متواصلة في تنفيذ مشروع “ولك مثل أجره” لتغطية المزيد من المناطق اللبنانية، حيث بلغ عدد المستفيدين من المشروع في المحطة السابعه 18.000 لاجئ سوري متواجدين في منطقة البقاع الغربي التي تم تحديد نقطتي توزيع فيها هما (راشيا ، وجب جنين) ، حيث حصل كل لاجئ من المستهدفين هناك على وجبة افطار رمضانية بالتزامن مع توزيع كميات من التمور على كل أسرة سورية هناك ما مجموعه 24 طن من التمور.
وذكر المدير اللإقليمي للحملة الدكتور بدر بن عبد الرحمن السمحان أن العدد الكلي للمستفيدين من المشروع حتى الآن ناهز الـ 150 الف لاجئ سوري خلال أول أسبوع من بدء تنفيذه، مؤكداً حرص الحملة على توسيع نطاق عملها لتشمل القرى والمخيمات والمناطق النائية ليستفيد من المشروع أكبر عدد ممكن من الأشقاء السوريين.
وأوضح أن هذا المشروع يأتي تعبيراً عن احساس الشعب السعودي الكريم بمعاناة الأشقاء السوريين التي تستدعي الوقوف إلى جانبهم بحكم المسؤولية الدينية والتاريخية، مؤكداً على الواجب الإنساني الذي تضطلع به الحملة والذي يعزز روح التآخي بين الشعبين الشقيقين.