زلزال بقوة 6,3 درجات يضرب شمال أفغانستان
ارتفاع مبكر في إصابات الإنفلونزا الموسمية والصحة توضح الأسباب
تحديث جدول السداد ضروري لتفادي انقطاع الدعم السكني
سلمان للإغاثة يوزّع 1.640 سلة غذائية في النيل الأبيض بالسودان
أحداث سماوية لافتة وتنوع في الظواهر الفلكية خلال نوفمبر
إيجار تحدد مهلة التنفيذ والإخلاء للمستأجرين بعد انتهاء العقود
برشلونة يفوز على إلتشي بثلاثية
خطوات تقديم طلب الإعفاء من غرامات التأخير عبر تطبيق GOSI
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًا من روبيو
حرس الحدود ينقذ مقيمين تعرضت واسطتهما البحرية للانقلاب في عرض البحر
قرر رئيس الحكومة التونسية مهدي جمعة، اليوم الخميس، رفع درجة التأهب إلى الدرجة القصوى على الحدود مع ليبيا، وتعزيز تمركز القوات الأمنية والعسكرية على المعابر والمراكز الحدودية.
ودعا جمعة، في اجتماع لخلية الأزمة المكلفة بمتابعة الوضع الأمني في تونس، إلى اعتماد خطة “تصاعدية” لحماية الحدود مع ليبيا، لا تستبعد إغلاقها عند الحاجة، انطلاقاً من مبدأ إعطاء الأولوية المطلقة للأمن القومي.
ووفقاً لتقارير إخبارية محلية، شدد على مواصلة التعاون والتنسيق الأمنيين والعسكريين مع دول الجوار، خاصة مع الجزائر التي تتكفل بالتنسيق في المسائل الأمنية لدول جوار ليبيا، طبقاً لتوصيات مؤتمر دول الجوار المنعقد مؤخراً بتونس.
وقرر رئيس الحكومة التونسية، الاستمرار في الإجلاء “الفوري” للرعايا التونسيين المقيمين بليبيا، مشيراً من جهة أخرى إلى أن تونس ستكون أرض عبور باتجاه أوطان الرعايا الأجانب العالقين بالمعابر، بالسرعة والدقة المطلوبين، بسبب الظرف الدقيق الذي تمر به تونس.
وحضر اجتماع خلية الأزمة وزراء الداخلية والدفاع والعدل والشؤون الخارجية والوزير المكلف بالأمن.