رياح وأتربة مثارة على منطقة نجران حتى السادسة
ارتفاع أصول كوريا الجنوبية في الولايات المتحدة إلى 962.6 مليار دولار
bulletin boards.. تيك توك يختبر ميزة جديدة
سيارة تسلا تقود نفسها بالكامل من المصنع إلى مالكها
العراق ينفذ شمس البصرة لإنتاج 1000 ميغاواط من الطاقة المتجددة
مجموعة السبع تعفي شركات أميركية وبريطانية من ضرائب
مياهنا توزع أرباحًا بـ 16 مليون ريال عن عام 2024
القبض على 7 أشخاص لمضايقتهم امرأتين والتحرش بهما في الرياض
المركزي المصري يرفع أرصدته من الذهب بـ 139.2 مليار جنيه
نجل ترامب يلمح إلى الترشح للرئاسة
نقلت وكالة أنباء فارس الإيرانية، عن مصادر وصفتها بالمطلعة، قولها: إن رئيس الاستخبارات القطرية زار إسرائيل، أخيراً، لتنسيق المواقف بشأن وقف إطلاق النار مع المقاومة الفلسطينية.
وأكدت المصادر أن التدخل القطري يأتي بطلب رسمي من حكومة إسرائيل، كما قامت المخابرات القطرية بإمداد الولايات المتحدة الأمريكية و”إسرائيل” بكل التفاصيل التي تدور في قطاع غزة، مشيرةً إلى أن الدوحة أبلغت “تل أبيب” برفض حماس للمبادرة المصرية، قبل إعلانها رسمياً بــ24 ساعة.
وكان عباس استغرب من رفض حماس المبادرة المصرية، الأمر الذي أعطى إسرائيل الضوء الأخضر لتمارس مجازرها بالشعب الفلسطيني في غزة.
وكانت صحيفة “إسرائيل اليوم” المقربة من رئيس حكومة الاحتلال “بنيامين نتنياهو”، قد كشفت النقاب في تقرير لها، عن أن “إسرائيل” وافقت على أن يكون لقطر دور في اتصالات وقف إطلاق النار، شريطة أن تنضم إلى المسار المصري، وألا تتخذ مساراً خاصاً بها.
ووفقاً لتقارير إخبارية، فمن المقرر أن تستضيف الدوحة اجتماعاً بين رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس أبو مازن، والأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون، لبحث وقف إطلاق النار.
وأشارت التقارير إلى أن “أبو مازن” سيلتقي في الدوحة، برئيس المكتب السياسي لحركة حماس خالد مشعل، الذي رفض زيارة القاهرة لبحث المبادرة المصرية لوقف إطلاق النار في غزة.
وأكد مصدر مسؤول في حركة حماس، أن أمين عام جامعة الدول العربية نبيل العربي دعا مشعل لزيارة القاهرة، إلا أن الأخير رفض.
وأوضح الرئيس الفلسطيني أن المبادرة المصرية جاءت بطلب شخصي منه للرئيس المصري عبدالفتاح السيسي، وتضمنت وقف إطلاق النار في غزة على الفور، وجاءت بقية البنود مطابقة للاتفاقية التي وافقت عليها حماس في ٢٠١٢م، إبان تولي الرئيس المصري المعزول، محمد مرسي، السلطة في مصر، الأمر الذي يفتح تساؤلات حول سبب رفض حماس للمبادرة.