بدء تفعيل تحويلة مرورية على طريق الإمام مسلم بالرياض
وظائف شاغرة لدى بنك الخليج الدولي
وظائف إدارية شاغرة في هيئة الزكاة
وظائف شاغرة بفروع طيران أديل
وظائف شاغرة في شركة نت وركرس للخدمات
وظائف شاغرة بـ فروع شركة SEVEN
وظائف شاغرة بـ شركة شراء الطاقة
وظائف شاغرة لدى الخطوط الجوية السعودية
محظورات صحية خطيرة خلال المربعانية
أستون فيلا يتغلَّب على مانشستر يونايتد
ثمن سفير دولة فلسطين لدى المملكة باسم الآغا عالياً المضامين التي حملتها كلمة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود التي وجهها إلى الأمتين الإسلامية والعربية والمجتمع الدولي، وجاءت لنصرة الشعب الفلسطيني الذي يواجه جرائم إبادة جماعية من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلية.
وقال في تصريح لقناة الإخبارية: إن كلمة الملك عبدالله بن عبدالعزيز – حفظه الله – ذات أبعاد دولية وإقليمية خاصة بمنطقتنا ، وذات مضمون وبعد حريص على جيل الشباب الحالي والأجيال القادمة , وجاءت من موقع المسؤولية لهذا البلد الكريم.
وأوضح أن كلمة خادم الحرمين الشريفين حذرت من إرهاب الدول في إشارة إلى ما تقوم به قوات الاحتلال الإسرائيلية حاليًا ضد الفلسطينيين في قطاع غزة ، مشيراً إلى أن قوات الاحتلال الإسرائيلي تمارس إرهاب الدولة المنظم والمبرمج وذلك من خلال الإبادة الجماعية في فلسطين ، فأسر فلسطينية أبيدت بكاملها , والأرقام تقترب الآن من 2000 شهيد , و10 آلاف جريح ، والجرحى غالبيتهم في حالات خطيرة ، مؤكدًا أن هذا هو إرهاب الدولة المنظم.
وتساءل السفير الفسطيني أين حقوق الإنسان ومنظماته ؟، وأين الدول التي تدعي الديمقراطية ؟, ويبحثون عن حقوق الإنسان في أقاصي الأرض ويتركونها في فلسطين ؟، وقال : نحن لا نملك إلا الإيمان بالله ،ثم إيماننًا بالمخلصين أمثال خادم الحرمين الشريفين الذي أعلنها صرخة ذات مسؤولية للدول والأفراد والجماعات إن لم تتداركوا أنفسكم الأيام القادمة ، بالرغم أنه يبشر بالأمل ، إلا أنه وضع حائط صد أمام الذين يتخيلون أنهم سيطروا وهم واهمون ، بحكمته وقدرته وحكمة كل مخلص في هذه الأمة ، ونحن لا نملك إلا الأمل.
وعبر في ختام تصريحه عن شكره وتقديره لخادم الحرمين الشريفين ، والشعب السعودي النبيل وكل مخلص في هذه الأمة في مواجهة هذه الهجمة الشرسة ضد الإسلام وأهله والشعب الفلسطيني من قبل الاحتلال الإسرائيلي ، مؤكدًا أن الثقة والأمل لدى الفلسطينيين كبيرة ما دام في هذه الأمة مخلصون كخادم الحرمين الشريفين.