القبض على شخصين في القصيم لترويجهما أقراصًا ممنوعة
150 ريال غرامة وقوف المركبة بالأماكن غير المخصصة
5 مايو 1969.. عاصفة الأمس تكررت قبل 56 عامًا
سبب حالة الترقب في أسواق العقار
ضبط مواطن أشعل النار في أراضي الغطاء النباتي بمحمية الأمير محمد بن سلمان
مركز الملك سلمان للإغاثة ينتزع 1.839 لغمًا عبر مسام في اليمن
نجوم الأهلي والهلال والنصر يسيطرون على التشكيلة المثالية بآسيا
إنشاء مدينة لزراعة اللوز والفواكه على مساحة تتجاوز نصف مليون متر بالباحة
ريال مدريد يتفق مع أنشيلوتي على فسخ التعاقد
سبب وفاة الفنان المصري نعيم عيسى
قال الدكتور عبدالرحمن المخضوب وكيل وزارة الداخلية لشؤون الحقوق سابقاً إن وضع المجتمع مقلق، مبيناً أنه يوجد من أبناء جلدتنا من يسعى لضرب المجتمع بعضه ببعض تحت شعارات في باطنها السم الزعاف.
وأكد أن كلمة خادم الحرمين الموجهة للمشايخ تحمل في طياتها عدة واجبات على وزارة الشؤون الإسلامية أولاً وعلى العلماء وطلبة العلم ثانياً منها وضع إستراتيجية للعمل الإسلامي والدعوي في المملكة تضع الأطر العامة للمنهج الدعوي ووسائله والفئة المستهدفة والرؤية القريبة وطويلة المدى وتحديد التحديات التي تواجهه مجتمعنا وتلبس على شبابنا وتحقن المجتمع على قيادته وتسبب الفجوة بينهما والأعداء لديننا ومعتقدنا وأمننا.
ودعا مركز الأمير محمد بن نايف للمناصحة أن ينفتح على المجتمع ويظهر جميع الشبه التي لبست على شباب الأمة وتناقش للعموم بأسلوب علمي ومنهجي، إلى جانب تفعيل دور مركز الملك للحوار بحيث يشارك في أي قضية مجتمعية تظهر في المجتمع أو تثار سواء من محبي هذا الوطن أو أعدائه ومنها قضية المرأة وتنشيط دور المساجد والأئمة والخطباء بالنصح والإرشاد والبيان وفق منهج علمي مؤصل يجنبنا الاجتهادات الخاطئة ومزالق الشبه والفتن بتأهيلهم، لافتاً في تغريدات عبر حسابه في موقع التواصل الاجتماعي “تويتر” إلى أنه يعمل في الإمامة والخطابة قرابة 27عاماً، ولم يسبق أن دعي لأي دورة علمية ترفع من مستوى الخطيب أو الإمام.
وأضاف: لم أسمع من زملائي الخطباء شيئاً، كما أن وزارة التربية والتعليم تغير اسمها وما زالت على منهجها الأول إن لم يكن أقل من وزارة المعارف، فالمشايخ لا يعملون من دون تربية هادفة وصادقة”.
وأردف قائلاً: “وزارة الشؤون الاجتماعية والجامعات كل عليها مسؤولية؛ فخادم الحرمين يتكلم بحرقة ويجب أن نتحمل الأمانة ونؤدي واجباتنا من دون كسل أو خمول فلا وقت للسلبية”.