القبض على مخالفَيْن لتهريبهم 17 كيلو قات في عسير
الزهور الموسمية في عسير تعزز جودة العسل وتحدد خصائصه الطبيعية
النفط يسجل أعلى مستوى في 3 أسابيع
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 11213.59 نقطة
الفرق بين درجتي الحرارة الكبرى والصغرى ومتى تُقاسان
الشمس تتعامد على الكعبة المشرفة غدًا
الغذاء والدواء تُعلِّق تسجيل مصنع أوروبي بعد رصد تجاوزات حرجة في التصنيع الدوائي
6,551 ميجاواط سعة مشاريع الطاقة المتجددة المُشغلّة حتى نهاية 2024م
إغلاق مطار لندن ساوثيند وإلغاء كل الرحلات بعد تحطم طائرة
رئاسة الشؤون الدينية بالمسجد النبوي تختتم أعمال موسم حج 1446هـ
وجه الجمهوريون الأمريكيون انتقادات عنيفة للرئيس الأمريكي، باراك أوباما، على خلفية تصريحاته بأنه ما من إستراتيجية بعد لاستهداف التنظيم “الدولة الإسلامية” “داعش” سابقًا، في سوريا.
وقال النائب الجمهوري، ورئيس لجنة الاستخبارات بمجلس النواب، مايك روجرز: “لا أعتقد أن الإدارة تدرك بعد حدة المشكلة.. عندما تتصرف منظمة إرهابية كجيش، فإنهم يمثلون هدفًا عسكريًا بذات الطريقة التي تقوم بها جيوش أخرى”.
وجادل بضرورة قيام أمريكا بتحرك مبكر لاستهداف التنظيم الذي سيطر سريعًا على مناطق شمال العراق في يونيو الماضي “لغاية تحجيم زخم هذا التنظيم الخطير للغاية”، على حد قوله.
من جانبه، وصف القائد الأعلى الأسبق لحلف الناتو، الجنرال المتقاعد، جورج غولو، تصريحات أوباما بـ”المراوغة”، مضيفاً: “داعش ليس دولة بل تنظيم يقاتل حكومة الرئيس السوري بشار الأسد، الذي تسعى أمريكا أيضاً لتنحيته من السلطة..”.
وبرّر الناطق باسم البيت، جوش ارنست، تصريحات أوباما بأنها جاءت ردًا على سؤال محدد بشأن الإجراءات التي سيتخذها حال قراره المضي قدمًا بعملية عسكرية محتملة ضد “داعش” في سوريا، وأضاف خلال مقابلة مع CNN “هذا هو تحديدًا السؤال الذي وجه للرئيس وكان صريحا في رده بأنه ما زال في انتظار خطط يعكف البنتاغون على إعدادها بخيارات عسكرية قد يتخذها حول سوريا”.
وأكد النائب الديمقراطي، آدم سميث، على تصريحات أرنست قائلاً إن تصريحات أوباما بعدم وجود إستراتيجية عنى بها حملة جوية بسوريا بانتظار اللمسات الأخيرة، مضيفًا: “أعتقد أن القضية الحقيقية هنا هي إيجاد شريك للعمل معه.. نحن بحاجة إلى إيجاد شركاء للعمل معهم في سوريا لمساعدتنا على احتواء داعش”.
وتابع: “في الوقت ذاته لا نريد القيام بها على نحو يدعم نظام الأسد الوحشي فاقد المشروعية”.