نجاح بيئي.. السعودية تسجل تراجعًا كبيرًا في حالات الغبار
المواصفات: احذروا الشموع السحرية
طرح مزاد اللوحات الإلكتروني غدًا عبر أبشر
سلمان للإغاثة يوزّع 752 سلة غذائية في وادي خالد بلبنان
اشتعال لحظي في شقة بالدمام والمدني يتدخل
القبض على 6 مخالفين لتهريبهم 90 كيلو قات في عسير
تحذير من سيول متوقعة والأرصاد: أغسطس الأكثر هطولًا للأمطار
طيران ناس يستضيف حفل عشاء في موسكو احتفالًا بربط العاصمة الروسية مع الرياض برحلات مباشرة
مساند: لا طريقة لتوثيق عمليات تحويل واستلام الرواتب خارج القنوات المعتمدة
القبض على مواطن روج 46 ألف قرص إمفيتامين في الشمالية
بدأت السفارة السعودية في أنقرة باتخاذ إجراءات عاجلة لاستعادة طفلين سعوديين استدرجهما والدهما إلى الأراضي التركية من أجل تهريبهما للقتال في سورية.
واشتعل موقع التواصل الاجتماعي بعدما أثارت والدتهما قضية اختفاء الطفلين عبد الله وأحمد الشايق “10و 11 سنة” في تركيا.
ووفقاً لصحيفة “الوطن” فإن السفارة السعودية لدى أنقرة تبلغت رسميا بالحادثة من عائلة الطفلين أمس الخميس، فيما شرعت باتخاذ الإجراءات اللازمة والعاجلة لاستعادة الطفلين وإعادتهما إلى أرض الوطن.
ونقلت الصحيفة عن السفير السعودي لدى أنقرة الدكتور عادل قوله أنه تمت مخاطبة الحكومة التركية حيال هذا الموضوع، وطلب مساعدتها في إيجاد الطفلين لاعتبارات إنسانية وحداثة سنهما ولكونهما مغرر بهما وليس لهما ذنب في مسألة الذهاب إلى سورية”.
وتشير مصادر الصحيفة إلى أن والد الطفلين لديه سوابق في هذا الإطار، ولقد عمد خلال الفترة الماضية إلى إغداق ابنيه بالمال والهدايا من أجل تحبيبهما فيه بعد انفصاله من زوجته، ليتمكن في نهاية المطاف من أخذهما والذهاب بهما إلى تركيا من أجل تهريبهما إلى سورية للقتال وإحراق قلب والدتهما عليهما.
وتحظى قضية اختفاء الطفلين عبد الله وأحمد الشايق بمتابعة من وزارة الخارجية وسفارتها في أنقرة.
ابومعاذ
حسبي الله ونعم الوكيل … ياليته اخذهم وعلمهم الطريق للمسجد والقران …بعض الناس من اهل الدين يظن ان الجنة كالها باب غير باب الجهاد … ياليت الحكومة تنتبه ابعض القائمين على اي منشط فيه شباب ويرون ساوك المشرفين انةكان فيهم مثل هذه التوجهات فاستئصالهم خير من ان يتركوا لينشروا سمومهم ..
ولد حرب
لا حول ولا قوة الا بالله .. مهما اختلفنا ما توصل الى ايذاء الاطفال والزج بهم في اماكن الفتن والقتال
داعيه
الله يردهم رد جميل الله يجمعهم بأمهم ويهديهم