زلزال بقوة 6,3 درجات يضرب شمال أفغانستان
ارتفاع مبكر في إصابات الإنفلونزا الموسمية والصحة توضح الأسباب
تحديث جدول السداد ضروري لتفادي انقطاع الدعم السكني
سلمان للإغاثة يوزّع 1.640 سلة غذائية في النيل الأبيض بالسودان
أحداث سماوية لافتة وتنوع في الظواهر الفلكية خلال نوفمبر
إيجار تحدد مهلة التنفيذ والإخلاء للمستأجرين بعد انتهاء العقود
برشلونة يفوز على إلتشي بثلاثية
خطوات تقديم طلب الإعفاء من غرامات التأخير عبر تطبيق GOSI
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًا من روبيو
حرس الحدود ينقذ مقيمين تعرضت واسطتهما البحرية للانقلاب في عرض البحر
يعد فييروس “إيبولا” واحداً من أكثر الأمراض الفيروسية المعدية خطورة، حيث يؤدي في أغلب الأوقات إلى الوفاة فور الإصابة به، ويموت نحو 90 % ممن يصابون به ولا يوجد في الوقت الحالي علاج أو لقاح يقي من هجوم هذا الفيروس الشرس الذي ينتشر في القارة الإفريقية.
ووفقاً لتقارير إخبارية، يحرص الأطباء والمختصون على الوقاية التامة لجميـع أطراف جسم المصاب بالفيروس خاصة منطقة الوجه.
وأوضحت التقارير ذاتها، أنه عندما يعتزم الأطباء الدخول على المصاب بالفيروس فإنهم يعتبرون الشخص الملقى على السرير بمثابة قنبلة موقوتة قد تهلك ملايين البشر في حال انفجارها.
وأشارت التقارير إلى أن الأطباء يتخذون الحذر والاحتياط بارتداء ملابس مخصصة تقيهم بنسبة 100% ، وفي حالة وفاة المصاب بالفيروس فإن مراسم دفنه تختلف عن المعتاد اتقاء للعدوى من الفيروس، ولا يدفن المتوفى في هذه الحالة بالطريقة المعروفة بل ينقل الجثمان عن طريق متخصصين ويحرصون كل الحرص على إتمام عملية الدفن، بحيث لا ينتشر الفيروس أثناء تحلل الجثة.
يذكر أن وزارة الصحة أعلنت أمس، عن وفاة المواطن السعودي العائد من دولة سيراليون والذي كان يحمل فيروس إيبولا إثر توقف قلبه رغم محاولات الفريق الطبي لإنعاشه.












