معنى وهدف مؤشر الألوان في تطبيق نسك
وزراء خارجية 24 دولة يدعون إلى تحرك عاجل لوقف المجاعة في غزة
فيصل بن فرحان يبحث مع وزير خارجية الأردن تطورات الأوضاع في قطاع غزة
ولي العهد يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من رئيسة وزراء إيطاليا
مكافحة الفساد تباشر 10 قضايا جنائية بينها إيقاف 28 موظفًا بالداخلية ووزارة الدفاع لتسهيل الحج غير النظامي
التين الشوكي يُنعش حركة الأسواق في عسير ويعزز الإقبال السياحي
فهد بن سلطان للمحافظين: دوركم مهم في نقل الصورة الحقيقية لمشاعر المواطنين وخدمتهم
3 مسببات لحرائق التماس الكهربائي
إحباط تهريب 36,600 قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي في جازان
المزرعة الإنجليزية “فالكون ميوز” تُشارك بـ 100 صقر في المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025
حققت المرحلة الأولى من اتفاقية التدريب المبرمة بين جمعية دعم اضطراب فرط الحركة وتشتت الانتباه “أفتا”، ووزارة التربية والتعليم، نتائج مبهرة في التحول الإيجابي بين التربويين والمشرفين والمدربين والأخصائيين من الجنسين، للتعريف بفرط الحركة وخطوات علاج الحالة.
واستهدفت الاتفاقية نشر الوعي بين فئات المجتمع عن اضطراب فرط الحركة وتشتت الانتباه من خلال إنجاز عدد من الأنشطة والمحاضرات والورش التدريبية، ودعم الجهود التي تبذلها كل من وزارة التربية والتعليم و”أفتا”، لمساعدة الطلاب الذين يعانون من فرط الحركة وتشتت الانتباه ومعاملتهم معاملة خاصة تتناسب مع نوع إصابتهم من حيث التشجيع والاهتمام.
وتمثلت أهداف التدريب في وضع الأسس، ورفع المستوى، والوصول إلى عمق الفكرة، وتدربين المدربين، وتدريب القادة، ووضع الدليل التربوي، ويقوم بالتدريب مدربون محليون وعالميون حسب المرحلة التدريبية.
وصدر تقرير التدريب الذي نفذ في 38 مدرسة حتى الآن بالمنطقتين الوسطى والغربية، موضحاً الاختلافات والتحول الإيجابي في المعلومات قبل تنفيذ المرحلة الأولى وبعدها، وأشار التقرير إلى أن نسبة إجابات التربويات بـ”لا أعلم” قد اختلفت وارتفعت نسبة الإجابات الصحيحة، وكمية المعلومات.
وعرض التقرير إجابات المستهدفين حول 14 سؤالاً وفكرة، ونسبة التغيير الإيجابي الذي حدث.
وأوضحت جمعية دعم اضطراب فرط الحركة وتشتت الانتباه، أن هذا التدريب سيحسن الخدمة الأكاديمية المقدمة لذوي “أفتا” وسيسهل تعامل التربويين معهم مما سيحسن حياة المصاب وأداءه الأكاديمي وذلك يضمن نجاح المجتمع بأكمله خصوصاً أن ٥٠٪ من ذوي “أفتا” هم عباقرة ودعمهم يسهل نجاحهم وتميزهم، وأن نجاح المرحلة الأولى ما هو إلا بداية التغيير الإيجابي والتأثير المتكامل سيظهر في استكمال بقية المراحل.