المدني: 25 مركزًا موسميًّا في المنافذ البرية والطرق المؤدية إلى مكة والمدينة خلال الحج
الجنيه الإسترليني يرتفع مقابل الدولار وينخفض مقابل اليورو
القبض على 12 مخالفًا لتهريبهم 280 كيلو قات في جازان
صدور نتائج أهلية حساب المواطن لشهر يونيو
فهد بن سلطان يستقبل طلاب وطالبات مدارس الملك عبدالعزيز الفائزين في تحدي فيرست للروبوتات
مجلس الوزراء يوافق على إنشاء هيئة إشرافية للخدمات الصحية في وزارة الدفاع
أمام الملك سلمان.. الأمراء يؤدون القسم عقب صدور الأوامر الملكية بتعيينهم في مناصبهم الجديدة
مبادرة طريق مكة في المغرب.. 4 سنوات من التميز والنجاح
ظاهرة نادرة.. الشمس تتعامد اليوم بشكل عمودي تمامًا على الباحة
إنشاء 7 محطات لتربية ملكات النحل وإنتاج الطرود وتشغيلها عام 2026
نوه الأمين العام للمجلس الأعلى للقضاء المتحدث الرسمي باسم المجلس الشيخ سلمان بن محمد النشوان بالمضامين التي وردت في خطاب خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود ـ حفظه الله ـ الذي وجهه للأمتين العربية والإسلامية والمجتمع الدولي.
وأوضح في تصريح بهذه المناسبة أن تلك المضامين تحمل في طياتها عبارات المحب والمشفق على أمته ودينه وتؤكد على أهمية إظهار ديننا الإسلامي بصورته السمحة التي لا ظلم فيها ولا طغيان ولا تجبر ولا تسلط دين الرحمة والمحبة والسماحة.
وأكد أن خادم الحرمين الشريفين استشعر في كلمته – أيده الله ـ مسؤوليته ودوره في قضايا العالم الإسلامي حيث أشار إلى ما يحصل في فلسطين من مآسٍ وحربٍ راح ضحيتها الأبرياء من إخواننا في غزة فجاء تحذيره من الإرهاب الذي اصطلينا بناره واكتوينا بشراره ولم تكد تسلم منه أي دولة مشيداً باقتراحه وجهوده في إنشاء المركز الدولي لمكافحة الإرهاب الذي لم تتفاعل معه دول العالم رغم الترحيب به.
وأضاف الشيخ النشوان أن هذه الكلمة جاءت في وقتها لتوقظ الغافل ممن يتخاذل في مكافحة الفكر الدخيل الذي جاءت به فئة ضلت الطريق وانحرفت عن المسار وتلطخت أيديها بدماء الأبرياء وشوهت صورة الإسلام.
وأكد الأمين العام للمجلس الأعلى للقضاء باسم معالي رئيس المجلس الشيخ الدكتور محمد بن عبدالكريم العيسى وأصحاب المعالي والفضيلة أعضاء المجلس وأعضاء السلك القضائي تأييد المجلس لما جاء في خطاب خادم الحرمين الشريفين – رعاه الله – داعين الجميع إلى القيام بمسؤولياتهم تجاه أمتهم ووطنهم والوقوف سداً منيعاً أمام من يتربص بنا ويسعى لزعزعة أمننا والنيل من وحدتنا.