ولي العهد: نسعى لوقف الحرب على غزة وإيجاد حل شامل للقضية الفلسطينية
لقاء يجمع ولي العهد وترامب والرئيس السوري
استقرار الدولار بعد تراجعه لأدنى مستوى في ثلاثة أسابيع
اكتمال وصول القادة المشاركين في القمة الخليجية الأمريكية
رياح نشطة وأتربة مثارة على منطقة نجران حتى المساء
شراكة لتطوير مدارج ومواقف الطائرات وأبراج مراقبة مطار الملك سلمان الدولي
زلزال بقوة 6.4 درجات يضرب مصر
توقعات الطقس اليوم: رياح وغبار على عدة مناطق
بالأعلام السعودية.. احتفالات في سوريا عقب إعلان رفع العقوبات
زيارة ترامب للسعودية تؤكد عمق الشراكة وتقديره لمكانة المملكة ودورها المحوري عالميًا
قال الدكتور عبدالرحمن المخضوب وكيل وزارة الداخلية لشؤون الحقوق سابقاً إن وضع المجتمع مقلق، مبيناً أنه يوجد من أبناء جلدتنا من يسعى لضرب المجتمع بعضه ببعض تحت شعارات في باطنها السم الزعاف.
وأكد أن كلمة خادم الحرمين الموجهة للمشايخ تحمل في طياتها عدة واجبات على وزارة الشؤون الإسلامية أولاً وعلى العلماء وطلبة العلم ثانياً منها وضع إستراتيجية للعمل الإسلامي والدعوي في المملكة تضع الأطر العامة للمنهج الدعوي ووسائله والفئة المستهدفة والرؤية القريبة وطويلة المدى وتحديد التحديات التي تواجهه مجتمعنا وتلبس على شبابنا وتحقن المجتمع على قيادته وتسبب الفجوة بينهما والأعداء لديننا ومعتقدنا وأمننا.
ودعا مركز الأمير محمد بن نايف للمناصحة أن ينفتح على المجتمع ويظهر جميع الشبه التي لبست على شباب الأمة وتناقش للعموم بأسلوب علمي ومنهجي، إلى جانب تفعيل دور مركز الملك للحوار بحيث يشارك في أي قضية مجتمعية تظهر في المجتمع أو تثار سواء من محبي هذا الوطن أو أعدائه ومنها قضية المرأة وتنشيط دور المساجد والأئمة والخطباء بالنصح والإرشاد والبيان وفق منهج علمي مؤصل يجنبنا الاجتهادات الخاطئة ومزالق الشبه والفتن بتأهيلهم، لافتاً في تغريدات عبر حسابه في موقع التواصل الاجتماعي “تويتر” إلى أنه يعمل في الإمامة والخطابة قرابة 27عاماً، ولم يسبق أن دعي لأي دورة علمية ترفع من مستوى الخطيب أو الإمام.
وأضاف: لم أسمع من زملائي الخطباء شيئاً، كما أن وزارة التربية والتعليم تغير اسمها وما زالت على منهجها الأول إن لم يكن أقل من وزارة المعارف، فالمشايخ لا يعملون من دون تربية هادفة وصادقة”.
وأردف قائلاً: “وزارة الشؤون الاجتماعية والجامعات كل عليها مسؤولية؛ فخادم الحرمين يتكلم بحرقة ويجب أن نتحمل الأمانة ونؤدي واجباتنا من دون كسل أو خمول فلا وقت للسلبية”.