تحذير.. التلوث المروري خطر على دماغ الرضيع طريقة وخطوات الاستعلام عن حساب المواطن برقم الهوية مندوب السعودية بالأمم المتحدة: من حق الشعب الفلسطيني تقرير مصيره الفريق اليحيى يتفقد سير العمل بجوازات مطار البحر الأحمر الدولي البنوك السعودية لجميع العملاء: احذروا الرسائل الاحتيالية وظائف شاغرة لدى فروع شركة PARSONS وظائف شاغرة بشركة المياه الوطنية وظائف إدارية وصحية شاغرة في البنك الإسلامي الشباب يقسو على أبها بخماسية الفتح يستعيد توازنه بثلاثية في الرائد
تعرض طفل في السابعة من عمره لاعتداء بسكين علىى يد عاملة منزلية من جنسية أثيوبية مما ادى لإصابته بجرح في الرقبة . وأوضح الناطق الإعلامي لشرطة منطقة عسير المقدم عبدالله آل شعثان أنه ورد بلاغ للعمليات بشرطة منطقة عسير وتمت مباشرة المختصين للموقع ووجد انه قد تم اسعاف الطفل من قبل ذويه لأحد المستشفيات ولا زال يتلقى العلاج , مشيراً إلى انه تم ضبط الخادمة والأداة المستخدمة ولا زال التحقيق متواصل لكشف ملابسات القضية.
من جانبه, أوضح متحدث فرع هيئه الهلال الأحمر السعودي بعسير أحمد إبراهيم عسيري ان غرفة العمليات تلقت عند الساعة السادس والنصف من مساء أمس الخميس بلاغا من مواطن يفيد بتعرض طفل يبلغ من العمر حوالي ثمان سنوات لجرح قطعي في الرقبة, مبيناً أنه تم توجيه فرقة اسعافية مع فرقة طبية ومباشرة الحالة وهي منقولة مع مواطن على طريق السودة .
وأضاف عسيري : تم تقديم الخدمة الاسعافية للطفل ونظرا لاعتذار مستشفى عسير المركزي عن استقبال الحالات لعدم توفر سرير شاغر بقسم الطوارئ فقد تم نقل الطفل للمستشفى السعودي الالماني .
HONG
على الرغم من أن الخبر قوي ومؤثر إلا أن عنوان الخبر مضحك للغايه
هههههههههههه
رأي مهتم
ولا زالت جرائم الأثيوبيات مستمرة !!! ولكن الطامه الكبرى هي رفض مستشفى عسير إستقباله رغم أنه بين الحياة والموت !!
ص ص ص
ونظرا لاعتذار مستشفى عسير لاستقبال الحالات. لعدم توفر. سرير. الا. للمقيمين. نرجو. تحويل الطفل. للدولة المجاوره اليمن. وشكرا. يعني دعوه ينزف حتى يموت. هزلت. او يأتي. امر. من فوق. كالعاده. المواطن. لا قيمه ولا اهتمام. والله. قهر. ومازال. الإثيوبيين. يعيثون في البلد خرابا وقتلا واعتداءا. يعني شدوا. الحزام.
الفقير لعفو مولاه
لا حول ولا قوة الا بالله … اما حادثة الاثيوبية واعتداءها بالسكين فهي من القضاء والقدر ولكن اعتذار المستشفى لعدم وجود سرير فهو اهمال واي اهمال منا لوزير الصحة اما ان تكون الاسرة دائما مستعدة وينتهي هذا العذر المهمل في لفظه والمستفز للجميع والا فانت غير كفؤ لهذا المكان ….