نجاح بيئي.. السعودية تسجل تراجعًا كبيرًا في حالات الغبار
المواصفات: احذروا الشموع السحرية
طرح مزاد اللوحات الإلكتروني غدًا عبر أبشر
سلمان للإغاثة يوزّع 752 سلة غذائية في وادي خالد بلبنان
اشتعال لحظي في شقة بالدمام والمدني يتدخل
القبض على 6 مخالفين لتهريبهم 90 كيلو قات في عسير
تحذير من سيول متوقعة والأرصاد: أغسطس الأكثر هطولًا للأمطار
طيران ناس يستضيف حفل عشاء في موسكو احتفالًا بربط العاصمة الروسية مع الرياض برحلات مباشرة
مساند: لا طريقة لتوثيق عمليات تحويل واستلام الرواتب خارج القنوات المعتمدة
القبض على مواطن روج 46 ألف قرص إمفيتامين في الشمالية
المواطن- الرياض
أيدت محكمة الاستئناف حكماً يقضي بإلزام شخصين بأن يؤديا بالتضامن بينهما لفتاة مبلغ 53 ألف دينار تعويضاً عما لحقها من أضرار مادية وأدبية.
ووفقا لتقارير كويتية تعود واقعة الدعوى التي تقدم محامي ذكر فيها ان موكلته كانت قد أقامت حفل عشاء لبعض أصدقائها داخل شقتها, وأثناء الحفل شعرت بالإرهاق فذهبت إلى غرفة نومها للراحة واستغرقت في نومها إلا أنها استيقظت من النوم على صوت تكسير باب غرفة نومها, فوجدت المتهمين اللذين كانا من بين الحضور يعتديان عليها إلى أن تمكنا منها وقاما بارتكاب فعلتهم الدنيئة وهتك عرضها, وبعد فراغهما من ذلك سلباها نقودها وكروت السحب الآلي الخاصة بها وهواتفها النقالة.
وكانت المحكمة الجزائية قد قضت بمعاقبتهما بالحبس خمس سنوات عما نسب إليهما.
وكان وكيل الفتاة المدعية طلب تعويضا عما لحق بها من أضرار مادية تمثلت في هتك عرضها بالقوة وضربها وسرقتها, وأضرار أدبية تمثلت في إذلالها والمساس بشرفها وسمعتها, وبث الرعب في نفسها وحزنها بالإضافة إلى الآلام النفسية نتيجة الاعتداء الواقع عليها.
وقدم المحامي شهادة بالحكم النهائي الذي أدان المدعى عليهما باتهامهما بهتك عرض الفتاة المدعية بالقوة وسرقة ممتلكاتها بالقوة وإحداث إصابتها وإتلاف ممتلكاتها, ومن ثم يكون قد فصل فصلا لازما في وقوع الفعل المكون للأساس المشترك بين الدعويين المدنية والجنائية.
ودفع المحامي بتوافر أركان المسؤولية عن العمل غير المشروع من خطأ وضرر وعلاقة سببية وشرح لذلك في مذكرات دفاعه ومرافعته.
وذكر بأن التعويض عن الضرر المادي شرطه الإخلال بمصلحة مالية للمضرور وأن يكون الضرر محققا بأن يكون قد وقع بالفعل أو يكون وقوعه في المستقبل حتمياً.
وأضاف انه ولما كان حق الإنسان في الحياة وسلامة جسمه هو من الحقوق التي كفلها الدستور والقانون الكويتي وحرم التعدي عليه, ومن ثم فان المساس بسلامة الجسم بأي أذى من شأنه الإخلال بهذا الحق و يتوافر به ضرر.
هنودي
ذي اخره الحريه والانفتاح والعياذ بالله، كله تقليد للغرب.