“أريب كابيتال” توقع اتفاقية تمويل بقيمة 5.8 مليار ريال مع البنك الأهلي
المرور يكشف تفاصيل فيديو تجمع أشخاص حول مركبة أمنية بالقصيم
ترتيب دوري روشن بعد نهاية الجولة الـ31
النصر يكتسح الأخدود بتسعة أهداف
القبض على مقيمين لإيوائهما 23 وافدًا من حاملي تأشيرات الزيارة وترويج بطاقات نسك حاج مزورة
هل ترتفع أسعار هواتف آيفون الجديدة؟
جوازات مطار الملك عبدالعزيز تواصل استقبال رحلات ضيوف الرحمن القادمين لأداء حج 1446
تفاصيل تعديلات رسوم نظام الأراضي البيضاء والعقارات الشاغرة وموعد سريانها
مركز إرشاد الحافلات يرشد أكثر من 70 ألف حاج بالعاصمة المقدسة
في الشوط الأول.. النصر يتفوق على الأخدود برباعية
أكد معالي مدير جامعة جازان الأستاذ الدكتور محمد بن علي آل هيازع على أن خطاب خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز وضع قادة العالم الإسلامي والعربي أمام مسؤولياتهم وأمام الأمر الواقع حينما حذرهم من آفة الإرهاب التي انتشرت بشكل كبير في وقتنا الحاضر واختلفت بوجهها عما كانت عليه في السابق.
وثمن آل هيازع لخادم الحرمين الشريفين مبادراته الحكيمة إذ كان الملك عبدالله أول من دعا إلى جهد موحد عالمي لمكافحة الإرهاب والتصدي له واجتثاثه من خلال مركز عالمي موحد تنصهر فيه جميع الجهود والمعلومات والخبرات العالمية لمواجهة هذه الآفة التي اكتوت بنارها المملكة وتصدت لها بنجاح بشهادة العالم عبر الحوار الفكري ومواجهة التطرف وتصحيح مسار الخطاب الديني.
وأضاف معاليه :إن ما حملته كلمة خادم الحرمين الشريفين الوافية والكافية من تحذير تدل على حكمته وحنكته – حفظه الله – في مثل ظل هذه الظروف والأزمات العصيبة حيث خاطب الأمتين العربية والإسلامية والمجتمع الدولي منبهاً لوضع لا يمكن بأي حال من الأحوال قبوله أو غض النظر عنه ومحذرًا في الوقت ذاته من خطورة الإرهاب بكل أشكاله وصوره التي تتنافى مع قيم ديننا العظيم.
واختتم آل هيازع، بأن خادم الحرمين الشريفين وما يتحمله مسؤوليات عظام تجاه دينه وأمته وشعبه والإنسانية في شتى بقاع الأرض وضع الزعماء والعلماء والأمة أمام مسؤولياتهم الجسام التي يجب عليهم تحملها والقيام بأعبائها، بما يحفظ للأمة الإسلامية والعربية كرامتها وعزها، مشدداً على صيانة دين الإسلام مما لحق به من تشويه وعبث خلفته جماعات الإرهاب التي باتت تسيء للإسلام والمسلمين .