717 ألف حاج يصلون إلى السعودية عبر كافة المنافذ
هزة أرضية جديدة في مصر
مقتل اثنين من موظفي السفارة الإسرائيلية في إطلاق نار بواشنطن
سلمان للإغاثة يُسيّر الدفعة الـ 17 من الجسر البري الإغاثي لمساعدة الشعب السوري
اليوم أول الجوزاء والليلة كنة الثريا
توقعات بطقس شديد الحرارة اليوم مع رياح وغبار على عدة مناطق
وظائف شاغرة في شركة BAE SYSTEMS
وظائف شاغرة لدى بنك التصدير والاستيراد
16 وظيفة شاغرة لدى هيئة سدايا
وظائف شاغرة بـ فروع شركة علم
قال الدكتور وزير التعليم العالي خالد العنقري أن برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث بدأ أولى خطواته بابتعاث بضعة آلاف من الطلاب إلى عدد محدود من الدول، حتى تعدت أعداد المبتعثين والمبتعثات اليوم 150 ألفا يدرسون في أفضل الجامعات في أكثر من 32 دولة في العالم.
وأكد أنه بفضل الله ثم بدعم ورعاية من أولي الأمر، نشهد انطلاقة المرحلة العاشرة من مراحل برنامج الابتعاث ليتوج بها عقدا من الزمن في مسيرة البرنامج، مشيراً إلى أن ذلك يعبر عن اهتمام حكومة المملكة العربية السعودية بالتعليم العالي وتأهيل الشباب السعودي وإعدادهم بأفضل المؤسسات التعليمية في الداخل وفي أكثر الدول تقدما.
جاء ذلك رعاية وزير التعليم العالي اليوم حفل تخريج 300 مبتعث ومبتعثة، يمثلون الدفعة الثالثة من خريجي برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث الخارجي في نيوزلندا، وذلك في مركز أوتيا بمدينة أوكلاند، بحضور سفير خادم الحرمين الشريفين لدى أستراليا ونيوزلندا نبيل بن محمد آل صالح والقنصل العام في نيوزلندا أحمد بن ناصر الجهني والملحق الثقافي في نيوزلندا الدكتور سطام بن بخيت العتيبي وعدد من المسؤولين وأولياء أمور الخريجين.
وخاطب وزير التعليم العالي الخريجين والخريجات قائلا: إن وطنكم المملكة العربية السعودية يعتز بكم وبإنجازاتكم ويتطلع اليوم لعودتكم، كما تتطلعون أنتم بكل شوق لتؤدوا دوركم بأمانة واجتهاد، ولتسهموا في مسيرة التنمية التي يقودها خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود- حفظه الله- ، وابتعاثكم للدراسة في الخارج جاء انطلاقا من رؤية استراتيجية ترتكز على تنمية التبادل الثقافي والتواصل العلمي والحضاري بين المملكة ودول العالم المتقدم، وذلك من خلال التعريف بثقافتنا وقيمنا المستمدة من ثوابت ديننا الإسلامي، وإكساب الشباب السعودي القدرة على الحوار وممارسته عمليا والتفاهم والتواصل مع ثقافات العالم المختلفة لاستيعاب منجزات الآخرين، والتعرف على ثرواتهم المعرفية وإمكاناتهم الثقافية.
بادي
أقول , كبرو الوساده بس لما ترجعون لوطنكم.