“الإعلامي الكبير”.. تصريحات محمد نجيب تشعل الجدل بين جماهير الهلال
مجمع الملك سلمان العالمي يطلق تقرير النصف الأول لمؤشر نضج الذكاء الاصطناعي للغة العربية
مذكرة تفاهم بين “تكامل” وصندوق العمل البحريني لنقل الخبرات في مجالات سوق العمل
السعودية تُدين الممارسات الاستفزازية المتكررة لمسؤولي حكومة الاحتلال بحق المسجد الأقصى
اشتراطات جديدة للمختبرات الغذائية لضمان سلامة الأغذية وتعزيز البيئة الاستثمارية
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس النيجر
زلزال جديد في كامتشاتكا الروسية وتحذير من تسونامي
مسارات جديدة ضمن شبكة حافلات الرياض بدءًا من اليوم
موجة حارة ورياح نشطة على المنطقة الشرقية حتى المساء
ارتفاع الرقم القياسي لأسعار العقارات بـ3.2% في الربع الثاني 2025
أظهرت صورة تم تداولها على نطاق واسع، اليوم، انضمام الطفلين السعوديين المخطوفين (عبدالله وأحمد) إلى جماعة داعش في سوريا، بعد تمكن والدهما من تهريبهما إلى سوريا عبر تركيا.
ويأتي ذلك بعد أيام من انشغال الرأي العام بقصتهما، التي أشعلتها والدتهما عبر موقع التواصل الاجتماعي “تويتر”، ومضمونها محاولة الأب حرق قلبها عليهما، من خلال الذهاب بهما بطرق غير شرعية للقتال في سوريا، إثر خلاف عائلي نشب بينهما.
ونقلت “العربية نت” عن السفير السعودي في تركيا عادل مرداد قوله إن المعلومات الأولية تشير إلى أن الطفلين بصحبة الأب عندما وصلوا إلى تركيا، ووفقاً للنظام هناك لا يعد خطفاً، ولكن إذا تطلب الأمر فلابد من حسمه، لأن الشق الأكبر في هذه القضية، هو إنساني، فلا بد من حماية الأطفال من الذهاب إلى مثل تلك الأماكن.
وأكد مرداد أن القضية تتابعها السفارة أولاً بأول، ولن تبخل بأي معلومة تحصل عليها وإيصالها إلى الجهات المختصة، وهناك تنسيق أمني عالي المستوى بين البلدين لإقفال ذلك الملف.
الغامدي
لا حول ولا قوة الا بالله
هذا سفيه
فهد
لاحول ولا قوةالا بالله
نسأل الله له الهدايه
والله يصبر قلب امهم
مواطن
الله لا يوفق الداعشي الاحمق
ح
أحسن
سميره
أسأل الله أن يرجع الاطفال لامهم والأب حسبي الله عليك ونعم الوكيل