إحباط تهريب 26,109 أقراص مممنوعة و12 كيلو حشيش في جازان
المدينة المنورة تسجل أداءً اقتصاديًّا متصاعدًا وجاذبية استثمارية واعدة
تحول جديد في مستقبل كاسيميرو
وحدات الأمراض المعدية المتنقلة تصل إلى المشاعر المقدسة
وظائف شاغرة بفروع شركة EY في 3 مدن
وظائف شاغرة في طيران الرياض
وظائف شاغرة لدى أرامكو الطبي
حلا شيحة ترتدي الحجاب مجددًا
إطلاق الإثرائي الميداني بعدة لغات لإيصال رسالة الحج الوسطية للعالم
وظائف شاغرة في شركة التصنيع الوطنية
أكدت المديرية العامة للشؤون الصحية بمنطقة الباحة أن مستشفى العقيق العام هو من المستشفيات الطرفية والقوى العاملة، والتجهيزات والخدمة المقدمة حسب معايير وزارة الصحة لتقديم الخدمة في التخصصات الأساسية (الباطنية- الأطفال- النساء والولادة- الجراحة العامة) تعتبر جيدة لهذه الفئة من المستشفيات.
وكشف مدير العلاقات والإعلام والتوعية الصحية الناطق الإعلامي بصحة الباحة أحمد معيض الزهراني أنه تم الرفع لمقام الوزارة بالحاجة إلى توسعة قسم الطوارئ وإنشاء مبنى للعيادات بمستشفى العقيق عن طريق المشاريع والشؤون الهندسية بصحة الباحة.
وأضاف أن المستشفيات الطرفية ليس من معايير وزارة الصحة تجهيزها بأقسام العناية المركزة مع العلم أنه سيتم استحداث قسم العناية المركزة بعد الانتهاء من مبنى العيادات.
وأكد أن الأطباء بالمستشفى هم من أصحاب الشهادات العليا وحاصلون على التصنيف العلمي من هيئة التخصصات الصحية وعددهم يعتبر جيداً وكافياً مقارنة بالمعايير المعتمدة من الوزارة للمستشفيات سعة الخمسين سريراً، كما يزيد عن المعايير المعتمدة في بعض التخصصات.
وحول غرف العمليات، ذكر الزهراني أن غرف العمليات بالمستشفى مزودة بغرفتي عمليات كبيرتين مجهزتين كاملاً، وتوجد غرفة إفاقة مجهزة، وتم استحداث غرفة عمليات لإجراء العمليات مثل الخراج والبواسير.
ولفت إلى أنه يوجد بقسم الطوارئ (3) أسرة لفرز الحالات، و (3) غرف (غرفة إصابات وحالات حرجة- غرفتان للملاحظة وأخذ العلاج والمحاليل) مجهزة بخمس أسرة.
وأشار إلى أنه يوجد بقسم المختبر قسم بنك الدم وتتوافر به أكياس دم كافية لمواجهة الحالات التي تحتاج إلى نقل الدم مثل الحوادث والعمليات بكافة الفصائل.
وبين أنه يوجد قسم للأشعة بالمستشفى منذ افتتاحها ومزود بأحدث الأجهزة للأشعة السينية وأجهزة الموجات فوق الصوتية وتم استحداث قسم للأشعة المقطعية.
وأوضح الزهراني أن المستشفى بوجه عام يعاني كغيره من مستشفيات المنطقة نقصاً في القوى العاملة.